ما أعجلك؟ : ما حملك على العجلة ؟
وأيُّ شيء أعجلك عن قومك - يا موسى - فسبقتَهم إلى جانب الطور الأيمن، وخلَّفتَهم وراءك؟
وما أعجلك عن قومك ياموسى - تفسير السعدي
كان الله تعالى، قد واعد موسى أن يأتيه لينزل عليه التوراة ثلاثين ليلة، فأتمها بعشر، فلما تم الميقات، بادر موسى عليه السلام إلى الحضور للموعد شوقا لربه، وحرصا على موعوده، فقال الله له: { وَمَا أَعْجَلَكَ عَنْ قَوْمِكَ يَا مُوسَى }- أي: ما الذي قدمك عليهم؟ ولم لم تصبر حتى تقدم أنت وهم؟
تفسير الآية 83 - سورة طه
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وما أعجلك عن قومك ياموسى : الآية رقم 83 من سورة طه

وما أعجلك عن قومك ياموسى - مكتوبة
الآية 83 من سورة طه بالرسم العثماني
﴿ ۞ وَمَآ أَعۡجَلَكَ عَن قَوۡمِكَ يَٰمُوسَىٰ ﴾ [ طه: 83]
﴿ وما أعجلك عن قومك ياموسى ﴾ [ طه: 83]
تحميل الآية 83 من طه صوت mp3
تدبر الآية: وما أعجلك عن قومك ياموسى
رضا الله في المبادرة إلى أوامره والعجلة إليها، وهي أولى من الطاعات المستحبة التي تزاحمُ تلك الأوامر.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أعجلك , قومك , موسى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج
- فلولا نصرهم الذين اتخذوا من دون الله قربانا آلهة بل ضلوا عنهم وذلك إفكهم وما
- من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون
- وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون
- الله الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش ما
- وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف
- وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا
- وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم لعلكم ترحمون
- فأخذهم العذاب إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
- ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون
تحميل سورة طه mp3 :
سورة طه mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة طه
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, May 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب