الرّجفة – جاثمين : (آية 78)
فأخذَتْ قومَ شعيب الزلزلةُ الشديدة، فأصبحوا في دارهم صرعى ميتين.
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين - تفسير السعدي
{ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ ْ}- أي: الزلزلة الشديدة { فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ ْ}- أي: صرعى ميتين هامدين.
تفسير الآية 91 - سورة الأعراف
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين : الآية رقم 91 من سورة الأعراف
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين - مكتوبة
الآية 91 من سورة الأعراف بالرسم العثماني
﴿ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلرَّجۡفَةُ فَأَصۡبَحُواْ فِي دَارِهِمۡ جَٰثِمِينَ ﴾ [ الأعراف: 91]
﴿ فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين ﴾ [ الأعراف: 91]
تحميل الآية 91 من الأعراف صوت mp3
تدبر الآية: فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين
نزل بالمكذِّبين الهلاكُ والحَين، فغدَوا أثرًا بعد عَين، وكأنهم ما كانوا ولا عاشوا ولا استطالوا، فهل من مُدَّكِر بأحوال الغابرين المُهلَكين؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : فأخذتهم , الرجفة , فأصبحوا , دارهم , جاثمين ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين
- قال إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون
- ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظا وما أنت عليهم بوكيل
- قال فإنك من المنظرين
- ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون
- متكئين فيها يدعون فيها بفاكهة كثيرة وشراب
- وأما الذين كفروا وكذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة فأولئك في العذاب محضرون
- قال ياآدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السموات
- فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين
- والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل
تحميل سورة الأعراف mp3 :
سورة الأعراف mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعراف
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, October 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


