فافزع إلى ربك عند ضيق صدرك، وسَبِّح بحمده شاكرًا له مثنيا عليه، وكن من المصلِّين لله العابدين له، فإن ذلك يكفيك ما أهمَّك.
فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين - تفسير السعدي
فأنت يا محمد { فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين }- أي: أكثر من ذكر الله وتسبيحه وتحميده والصلاة فإن ذلك يوسع الصدر ويشرحه ويعينك على أمورك.
تفسير الآية 98 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين : الآية رقم 98 من سورة الحجر

فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين - مكتوبة
الآية 98 من سورة الحجر بالرسم العثماني
﴿ فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّٰجِدِينَ ﴾ [ الحجر: 98]
﴿ فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين ﴾ [ الحجر: 98]
تحميل الآية 98 من الحجر صوت mp3
تدبر الآية: فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين
بذكر الله تعالى وبالصلاة الخاشعة يتَّسعُ الصدر، وتَسعَدُ النفس، وينشرحُ القلب.
إذا نابتك نائبةٌ وضاق صدرُك بضيقٍ فافزع إلى السجود، ففيه الراحةُ والسكينة، والطُّمَأنينة والانشراح.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فسبح , بحمد , ربك , كن , الساجدين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج
- وأكواب موضوعة
- تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون
- ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام ولكن الذين كفروا يفترون
- ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم
- أفبعذابنا يستعجلون
- فأتبع سببا
- وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم ثم أقررتم وأنتم تشهدون
- وانتظروا إنا منتظرون
- وتكون الجبال كالعهن المنفوش
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, February 19, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب