إعراب : قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى

{ قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى ( طه: 59 ) }
﴿قَالَ﴾: تقدّم إعرابه.
في الآية 49 وهو: « قَالَ: فعل ماض مبنيّ على الفتح، والفاعل: هو».
﴿مَوْعِدُكُمْ﴾: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، و"كم": ضمير مبني في محل جر مضاف إليه.
﴿يَوْمُ﴾: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿الزِّينَةِ﴾: مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
﴿وَأَنْ﴾: الواو: حرف عطف.
أن: حرف نصب.
﴿يُحْشَرَ﴾: فعل مضارع للمجهول منصوب بـ "أن"، وعلامة نصبه الفتحة.
﴿النَّاسُ﴾: نائب الفاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
﴿ضُحًى﴾: ظرف زمان منصوب متعلّق بـ "يحشر"، وعلامة النصب الفتحة المقدرة.
والمصدر المؤول من "أن يحشر" في محلّ رفع، لأنه معطوف على "يوم".
وجملة "قال ...
" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها استئنافيّة.
وجملة "موعدكم يوم" في محلّ نصب "مقول القول".
وجملة "يحشر الناس" لا محلّ لها من الإعراب، لأنّها صلة الموصول الحرفي "أن".

﴿ قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَن يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى﴾
[ طه: 59]

﴿قَالَ﴾: فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ تَقْدِيرُهُ "هُوَ".
﴿مَوْعِدُكُمْ﴾: مُبْتَدَأٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَ"كَافُ الْمُخَاطَبِ" ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
﴿يَوْمُ﴾: خَبَرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْجُمْلَةُ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ جُمْلَةُ مَقُولِ الْقَوْلِ.
﴿الزِّينَةِ﴾: مُضَافٌ إِلَيْهِ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿وَأَنْ﴾: "الْوَاوُ" حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ، وَ( أَنْ ) حَرْفُ نَصْبٍ وَمَصْدَرِيَّةٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ.
﴿يُحْشَرَ﴾: فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ، وَالْمَصْدَرُ الْمُؤَوَّلُ مِنْ ( أَنْ ) وَالْفِعْلِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ مَعْطُوفٌ عَلَى ( يَوْمُ ).
﴿النَّاسُ﴾: نَائِبُ فَاعِلٍ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ الظَّاهِرَةُ.
﴿ضُحًى﴾: ظَرْفُ زَمَانٍ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الْمُقَدَّرَةُ لِلتَّعَذُّرِ.