تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : إنهما من عبادنا المؤمنين ..
﴿ إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ﴾
[ سورة الصافات: 122]
معنى و تفسير الآية 122 من سورة الصافات : إنهما من عبادنا المؤمنين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : إنهما من عبادنا المؤمنين
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْآخِرِينَ سَلَامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ أي: أبقى عليهما ثناء حسنا، وتحية في الآخرين، ومن باب أولى وأحرى في الأولين إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
تفسير البغوي : مضمون الآية 122 من سورة الصافات
" إنهما من عبادنا المؤمنين ".
التفسير الوسيط : إنهما من عبادنا المؤمنين
{ إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا المؤمنين } أى الذين صدقوا فى إيمانهم ، وفى طاعتهم لنا .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 122 من سورة الصافات
( وتركنا عليهما في الآخرين ) أي : أبقينا لهما من بعدهما ذكرا جميلا وثناء حسنا ، ثم فسره بقوله : ( سلام على موسى وهارون إنا كذلك نجزي المحسنين إنهما من عبادنا المؤمنين )
تفسير الطبري : معنى الآية 122 من سورة الصافات
( إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ ) يقول: إن موسى وهارون من عبادنا المخلصين لنا الإيمان.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: تصلى نارا حامية
- تفسير: وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين
- تفسير: وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا
- تفسير: وأزلفنا ثم الآخرين
- تفسير: قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء موفورا
- تفسير: وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن
- تفسير: ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما
- تفسير: بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم
- تفسير: ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون
- تفسير: كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب