تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير ..
﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ﴾
[ سورة ق: 43]
معنى و تفسير الآية 43 من سورة ق : إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير
تفسير البغوي : مضمون الآية 43 من سورة ق
" إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير "
التفسير الوسيط : إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير
ثم بين- سبحانه - ما يدل على كمال قدرته فقال: إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ. أى: إنا بقدرتنا وإرادتنا نحيى ونميت من نشاء إحياءه أو إماتته، وإلينا وحدنا مرجع العباد ومصيرهم، لا يشاركنا في ذلك مشارك.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 43 من سورة ق
{ إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير } أي: هو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده ، وهو أهون عليه ، وإليه مصير الخلائق كلهم ، فيجازي كلا بعمله ، إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر .
تفسير الطبري : معنى الآية 43 من سورة ق
القول في تأويل قوله تعالى : إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ ( 43 )يقول تعالى ذكره: إنا نحن نُحيي الموتى ونميت الأحياء, وإلينا مصير جميعهم يوم القيامة ( تَشَقَّقُ الأرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا ) يقول جلّ ثناؤه وإلينا مصيرهم يوم تشقَّق الأرض, فاليوم من صلة مصير.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: الذي جعل لكم الأرض فراشا والسماء بناء وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات
- تفسير: إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار
- تفسير: ألا تعبدوا إلا الله إنني لكم منه نذير وبشير
- تفسير: قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم
- تفسير: وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد
- تفسير: وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم ذلك خير وأحسن تأويلا
- تفسير: إنك كنت بنا بصيرا
- تفسير: ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون
- تفسير: قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم
- تفسير: ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون
تحميل سورة ق mp3 :
سورة ق mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ق
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب