سَأل سائل : دَعَـا دَاع على نـَـفـسِه و قوْمِه
دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة.
سأل سائل بعذاب واقع - تفسير السعدي
يقول تعالى مبينا لجهل المعاندين، واستعجالهم لعذاب الله، استهزاء وتعنتا وتعجيزا:{ سَأَلَ سَائِلٌ }- أي: دعا داع، واستفتح مستفتح { بِعَذَابٍ وَاقِعٍ }
تفسير الآية 1 - سورة المعارج
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
سأل سائل بعذاب واقع : الآية رقم 1 من سورة المعارج
سأل سائل بعذاب واقع - مكتوبة
الآية 1 من سورة المعارج بالرسم العثماني
﴿ سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ ﴾ [ المعارج: 1]
﴿ سأل سائل بعذاب واقع ﴾ [ المعارج: 1]
تحميل الآية 1 من المعارج صوت mp3
تدبر الآية: سأل سائل بعذاب واقع
بؤسًا لأقوامٍ جهلوا عظمةَ ربِّهم، فاستعجلوا بالعذاب؛ تعجيزًا وامتحانًا، وسبحان الحليم الذي أمهلهم وما أهملهم!
أبشروا أيها الكفَّارُ المكذِّبون؛ إن سخطَ الله وعذابه واقعان بكم لا محالة، فلا تستعجلوه! ﴿ويَستَعجِلُونَكَ بالعَذابِ ولن يُخلِفَ اللهُ وَعدَه﴾ .
شرح المفردات و معاني الكلمات : سأل , سائل , عذاب , واقع ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون
- أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا
- والمؤتفكة أهوى
- قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين
- وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون
- وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير
- أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون
- الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل
- ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون
- وأذنت لربها وحقت
تحميل سورة المعارج mp3 :
سورة المعارج mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المعارج
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, January 28, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب