يَصْـلى النّار الكبرى : يَدخُلُ جهنَّمَ أو يُقاسِى حَرَّها
سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.
الذي يصلى النار الكبرى - تفسير السعدي
وأما غير المنتفعين، فذكرهم بقوله: { وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى } وهي النار الموقدة، التي تطلع على الأفئدة.
تفسير الآية 12 - سورة الأعلى
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
الذي يصلى النار الكبرى : الآية رقم 12 من سورة الأعلى

الذي يصلى النار الكبرى - مكتوبة
الآية 12 من سورة الأعلى بالرسم العثماني
﴿ ٱلَّذِي يَصۡلَى ٱلنَّارَ ٱلۡكُبۡرَىٰ ﴾ [ الأعلى: 12]
﴿ الذي يصلى النار الكبرى ﴾ [ الأعلى: 12]
تحميل الآية 12 من الأعلى صوت mp3
تدبر الآية: الذي يصلى النار الكبرى
إن النار الكُبرى ليست في حجمها واتِّساعها فحسب، ولكن في شدَّة عذابها وقسوة آلامها، وما يجتمع فيها من صنوفِ الشَّقاء، أعاذنا الله منها.
الحياة الحقيقيَّة هي التي ينتفع بها الحيُّ وينفع غيرَه، أمَّا الأشقياء فحياتهم في جحيمٍ لا يحيَون فيها حياةَ انتفاع، ولا يموتون فيستريحون من الأوجاع.
شرح المفردات و معاني الكلمات : يصلى , النار , الكبرى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ترهقها قترة
- وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من
- لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون
- إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون
- يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون في الأعراب يسألون عن
- وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ثم توفى كل
- قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد
- فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان
- ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون
- فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم
تحميل سورة الأعلى mp3 :
سورة الأعلى mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعلى
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, July 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب