قال المعرِض عن ذكر الله: ربِّ لِمَ حَشَرْتني أعمى، وقد كنت بصيرًا في الدنيا؟
قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا - تفسير السعدي
قال على وجه الذل والمراجعة والتألم والضجر من هذه الحالة: { رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ } في دار الدنيا { بَصِيرًا } فما الذي صيرني إلى هذه الحالة البشعة.
تفسير الآية 125 - سورة طه
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت : الآية رقم 125 من سورة طه
قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا - مكتوبة
الآية 125 من سورة طه بالرسم العثماني
﴿ قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرۡتَنِيٓ أَعۡمَىٰ وَقَدۡ كُنتُ بَصِيرٗا ﴾ [ طه: 125]
﴿ قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ﴾ [ طه: 125]
تحميل الآية 125 من طه صوت mp3
تدبر الآية: قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا
تفضَّل الله على خلائقه بنعمٍ جليلة، فمَن لم يقدرها حق قدرها، ولم يستعملها فيما خُلقت له، فإنه سيُسلَبها يوم القيامة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , رب , حشرتني , أعمى , بصيرا ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم
- قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد وادعوه مخلصين له الدين كما بدأكم
- وآتيناهم آياتنا فكانوا عنها معرضين
- يابني آدم قد أنـزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ذلك من
- قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى
- فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني
- ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكرا
- ولوطا إذ قال لقومه إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين
- وكل صغير وكبير مستطر
- الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم
تحميل سورة طه mp3 :
سورة طه mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة طه
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, December 16, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


