﴿ إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ﴾
[ الصافات: 135]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
Except an old woman (his wife) who was among those who remained behind.
في الغابرين : في الباقين في العذاب
وإن عبدنا لوطًا اصطفيناه، فجعلناه من المرسلين، إذ نجيناه وأهله أجمعين من العذاب، إلا عجوزًا هَرِمة، هي زوجته، هلكت مع الذين هلكوا من قومها لكفرها.
إلا عجوزا في الغابرين - تفسير السعدي
{ إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ }- أي: الباقين المعذبين، وهي زوجة لوط لم تكن على دينه.
تفسير الآية 135 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إلا عجوزا في الغابرين : الآية رقم 135 من سورة الصافات
إلا عجوزا في الغابرين - مكتوبة
الآية 135 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ إِلَّا عَجُوزٗا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ ﴾ [ الصافات: 135]
﴿ إلا عجوزا في الغابرين ﴾ [ الصافات: 135]
تحميل الآية 135 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: إلا عجوزا في الغابرين
مَن كفر بالله ناله ما نال الكافرين، ولو كان أقاربُه مؤمنين؛ فامرأة لوطٍ لمَّا لازمت أعمال الكفر بقيت في العذاب مع المعذَّبين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : عجوزا , الغابرين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة ليقولن ما يحبسه ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا
- وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد
- الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
- فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا في أيام نحسات لنذيقهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة
- أئفكا آلهة دون الله تريدون
- فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
- وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن
- ياأيها الإنسان ما غرك بربك الكريم
- ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون
- فلولا إن كنتم غير مدينين
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, December 18, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب