﴿ ۞ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ﴾
[ الصافات: 145]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
But We cast him forth on the naked shore while he was sick,
فنبذناه بالعراء : طرحناه بالأرض الفضاء الواسعة
فطرحناه من بطن الحوت، وألقيناه في أرض خالية عارية من الشجر والبناء، وهو ضعيف البدن.
فنبذناه بالعراء وهو سقيم - تفسير السعدي
{ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ } بأن قذفه الحوت من بطنه بالعراء، وهي الأرض الخالية العارية من كل أحد، بل ربما كانت عارية من الأشجار والظلال.
{ وَهُوَ سَقِيمٌ }- أي: قد سقم ومرض، بسبب حبسه في بطن الحوت، حتى صار مثل الفرخ الممعوط من البيضة.
تفسير الآية 145 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فنبذناه بالعراء وهو سقيم : الآية رقم 145 من سورة الصافات
فنبذناه بالعراء وهو سقيم - مكتوبة
الآية 145 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ ۞ فَنَبَذۡنَٰهُ بِٱلۡعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيمٞ ﴾ [ الصافات: 145]
﴿ فنبذناه بالعراء وهو سقيم ﴾ [ الصافات: 145]
تحميل الآية 145 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: فنبذناه بالعراء وهو سقيم
هذا نبيُّ الله، يبتليه الله بما شاء من النَّبذ بالعراء والسُّقم، فلماذا نتسخَّط نحن على الله العظيم الحليم لو أصابنا ببعض ذنوبنا؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : فنبذناه , بالعراء , سقيم ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون
- وأنا لما سمعنا الهدى آمنا به فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا
- الر تلك آيات الكتاب وقرآن مبين
- والأرض وما طحاها
- إن هذا لرزقنا ما له من نفاد
- خالدين فيها حسنت مستقرا ومقاما
- يقول ياليتني قدمت لحياتي
- والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك أصحاب الجحيم
- قد أفلح من زكاها
- ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, December 30, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


