وأرسلناه إلى مائة ألف من قومه بل يزيدون، فصدَّقوا وعملوا بما جاء به، فمتعناهم بحياتهم إلى وقت بلوغ آجالهم.
فآمنوا فمتعناهم إلى حين - تفسير السعدي
{ فَآمَنُوا } فصاروا في موازينه، لأنه الداعي لهم.{ فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ } بأن صرف اللّه عنهم العذاب بعدما انعقدت أسبابه، قال تعالى: { فَلَوْلَا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ }
تفسير الآية 148 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فآمنوا فمتعناهم إلى حين : الآية رقم 148 من سورة الصافات
فآمنوا فمتعناهم إلى حين - مكتوبة
الآية 148 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ فَـَٔامَنُواْ فَمَتَّعۡنَٰهُمۡ إِلَىٰ حِينٖ ﴾ [ الصافات: 148]
﴿ فآمنوا فمتعناهم إلى حين ﴾ [ الصافات: 148]
تحميل الآية 148 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: فآمنوا فمتعناهم إلى حين
انظر إلى أثر الإيمان؛ فإن القوم لمَّا آمنوا بالمرسَلين متَّعهم الله إلى حين بلوغ آجالهم، فالإيمان هو أصلُ الحياة الطيِّبة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فآمنوا , فمتعناهم , حين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم
- فلا تطع المكذبين
- أم يقولون تقوله بل لا يؤمنون
- إنا جعلناها فتنة للظالمين
- فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم من قبل
- وهو بالأفق الأعلى
- ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء
- وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة
- وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون
- وقال اركبوا فيها بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, April 25, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب