فالموريات قـَـدْحا : المُـخْرجات النار بصكّ حَوافِرها
فالخيل اللاتي تنقدح النار من صلابة حوافرها؛ من شدَّة عَدْوها.
فالموريات قدحا - تفسير السعدي
{ فَالْمُورِيَاتِ } بحوافرهن ما يطأن عليه من الأحجار { قَدْحًا }- أي: تقدح النار من صلابة حوافرهن [وقوتهن] إذا عدون،
تفسير الآية 2 - سورة العاديات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فالموريات قدحا : الآية رقم 2 من سورة العاديات
فالموريات قدحا - مكتوبة
الآية 2 من سورة العاديات بالرسم العثماني
﴿ فَٱلۡمُورِيَٰتِ قَدۡحٗا ﴾ [ العاديات: 2]
﴿ فالموريات قدحا ﴾ [ العاديات: 2]
تحميل الآية 2 من العاديات صوت mp3
تدبر الآية: فالموريات قدحا
أقسم الله بالخَيل لِما لها من خِصالٍ حميدة؛ تنويهًا بشأنها، وإعلاء لقَدرها، وقد قال ﷺ: «color: blue">الخيلُ معقودٌ في نواصيها الخيرُ إلى يوم القيامة».
في هذا القسَم بالخيل بصفاتها وأعمالها حثٌّ للمسلمين ليُعنَوا باقتنائها وتدريبها على الكرِّ والفرِّ، وليَحملوا أنفسَهم على الفروسيَّة والإغارة بها.
ذروة سَنام الإسلام الجهادُ في سبيل الله، وإذا كانت الخيلُ من أدوات الجهاد يومئذٍ، فينبغي علينا اليوم أن نُعدَّ من حديث الوسائل قوَّةً نحمي بها حَوزةَ الدِّين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فالموريات , قدحا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ياأيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض ولا تيمموا
- فإن مع العسر يسرا
- ويل يومئذ للمكذبين
- إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى
- وإن إلياس لمن المرسلين
- فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى
- تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
- قل يجمع بيننا ربنا ثم يفتح بيننا بالحق وهو الفتاح العليم
- والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم
- إلا قيلا سلاما سلاما
تحميل سورة العاديات mp3 :
سورة العاديات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة العاديات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب