﴿ وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَٰذَا يَوْمُ الدِّينِ﴾ 
[ الصافات: 20]
سورة : الصافات - As-Saaffat
 - الجزء : (  23  )
 - 
الصفحة: ( 446 ) 
They will say: "Woe to us! This is the Day of Recompense!"
ياويْـلنا : يا هلاكنا احضر
يوم الدّين : يوم الجَزاء و الحسابوقالوا: يا هلاكنا هذا يوم الحساب والجزاء.
وقالوا ياويلنا هذا يوم الدين - تفسير السعدي
{ وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ } فقد أقروا بما كانوا في الدنيا به يستهزءون.
تفسير الآية 20 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي | 
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير | 
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية | 
وقالوا ياويلنا هذا يوم الدين : الآية رقم 20 من سورة الصافات
وقالوا ياويلنا هذا يوم الدين - مكتوبة
الآية 20 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَقَالُواْ يَٰوَيۡلَنَا هَٰذَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ ﴾ [ الصافات: 20]
﴿ وقالوا ياويلنا هذا يوم الدين ﴾ [ الصافات: 20]
تحميل الآية 20 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وقالوا ياويلنا هذا يوم الدين
ما أبعدَ البَون بين أقوال الكفَّار في الدنيا؛ يستسخرون ويكذِّبون ويستهزئون، وأقوالهم في الآخرة؛ يدعون على أنفسهم بالويل والثبور!
شرح المفردات و معاني الكلمات : ويلنا , يوم , الدين ,
| English | Türkçe | Indonesia | 
| Русский | Français | فارسی | 
| تفسير | انجليزي | اعراب | 
آيات من القرآن الكريم
- فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم
 - إنما أنت منذر من يخشاها
 - مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة
 - وما أنت إلا بشر مثلنا وإن نظنك لمن الكاذبين
 - لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه لا يحب المستكبرين
 - بل نحن محرومون
 - إن في ذلك لآيات للمتوسمين
 - ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا
 - إن هو إلا رجل به جنة فتربصوا به حتى حين
 - قال ياقوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون
 
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, November 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


