هذه الآيات هدى ورحمة للذين أحسنوا العمل بما أنزل الله في القرآن، وما أمرهم به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
هدى ورحمة للمحسنين - تفسير السعدي
فإنه { هُدًى } لهم، يهديهم إلى الصراط المستقيم، ويحذرهم من طرق الجحيم، { وَرَحْمَة } لهم، تحصل لهم به السعادة في الدنيا والآخرة، والخير الكثير، والثواب الجزيل، والفرح والسرور، ويندفع عنهم الضلال والشقاء.
تفسير الآية 3 - سورة لقمان
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
هدى ورحمة للمحسنين : الآية رقم 3 من سورة لقمان

هدى ورحمة للمحسنين - مكتوبة
الآية 3 من سورة لقمان بالرسم العثماني
﴿ هُدٗى وَرَحۡمَةٗ لِّلۡمُحۡسِنِينَ ﴾ [ لقمان: 3]
﴿ هدى ورحمة للمحسنين ﴾ [ لقمان: 3]
تحميل الآية 3 من لقمان صوت mp3
تدبر الآية: هدى ورحمة للمحسنين
المحسنون في عبادة الله وإلى عباده هم الظافرون بهداية القرآن، والرحمة الآتية بنزول آياته.
مَن اهتدى بالقرآن عاش في راحة وطُمَأنينة، وفلاح وألفة مع مَن حوله من المهتدين، بما يعقِد بينهم من حسن الصلات، والقيم الفاضلات.
شرح المفردات و معاني الكلمات : هدى , رحمة , للمحسنين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون
- وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين
- قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض
- إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين
- إن هو إلا رجل افترى على الله كذبا وما نحن له بمؤمنين
- إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا وأولئك أصحاب النار
- تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا
- الحمد لله رب العالمين
- ثم قيل للذين ظلموا ذوقوا عذاب الخلد هل تجزون إلا بما كنتم تكسبون
- ومن الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع
تحميل سورة لقمان mp3 :
سورة لقمان mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة لقمان
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, July 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب