فأمَّا مَن تمرد على أمر الله، وفضل الحياة الدنيا على الآخرة، فإن مصيره إلى النار.
وآثر الحياة الدنيا - تفسير السعدي
{ وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا } على الآخرة فصار سعيه لها، ووقته مستغرقا في حظوظها وشهواتها، ونسي الآخرة وترك العمل لها.
تفسير الآية 38 - سورة النازعات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وآثر الحياة الدنيا : الآية رقم 38 من سورة النازعات

وآثر الحياة الدنيا - مكتوبة
الآية 38 من سورة النازعات بالرسم العثماني
﴿ وَءَاثَرَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا ﴾ [ النازعات: 38]
﴿ وآثر الحياة الدنيا ﴾ [ النازعات: 38]
تحميل الآية 38 من النازعات صوت mp3
تدبر الآية: وآثر الحياة الدنيا
فِرَّ من الجحيم فِرارَكَ من الأسد، باجتنابك صفتَين ذميمتَين من صفات أهل النار؛ الطغيان، وإيثار الدنيا على الآخرة.
يأوي العبد عادةً من مخاوفه وآلامه إلى حيثُ يستريح ويأمن، فما أعظمَ خسارةَ المتمرِّدين على شرع الله، وقد غدا مأواهم نارًا تلظَّى!
شرح المفردات و معاني الكلمات : وآثر , الحياة , الدنيا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فخرج منها خائفا يترقب قال رب نجني من القوم الظالمين
- لهم عذاب في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أشق وما لهم من الله من واق
- قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم
- لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون
- فكفى بالله شهيدا بيننا وبينكم إن كنا عن عبادتكم لغافلين
- وإن منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن
- أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين
- ونجنا برحمتك من القوم الكافرين
- وما أدراك ما سجين
- ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي
تحميل سورة النازعات mp3 :
سورة النازعات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النازعات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب