ماءٍ مسكوب : مصبوب يجري في غير أخاديد
وأصحاب اليمين، ما أعظم مكانتهم وجزاءهم!! هم في سِدْر لا شوك فيه، وموز متراكب بعضه على بعض، وظلٍّ دائم لا يزول، وماء جار لا ينقطع، وفاكهة كثيرة لا تنفَد ولا تنقطع عنهم، ولا يمنعهم منها مانع، وفرشٍ مرفوعة على السرر.
وماء مسكوب - تفسير السعدي
{ وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ }- أي: كثير من العيون والأنهار السارحة، والمياه المتدفقة.
تفسير الآية 31 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وماء مسكوب : الآية رقم 31 من سورة الواقعة

وماء مسكوب - مكتوبة
الآية 31 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ ﴾ [ الواقعة: 31]
﴿ وماء مسكوب ﴾ [ الواقعة: 31]
تحميل الآية 31 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: وماء مسكوب
مَن صبرَ على حرِّ الآلام، وكابدَ شمسَ المِحَن والأحزان؛ عُوِّض بظلٍّ ظليل لا يَزول، وفَيء ممتدٍّ لا يَحول.
ما أكثرَ أن تكونَ النِّعَم بين يديك وأنت عاجزٌ عن التمتُّع بها، أمَّا نِعَم الآخرة فالتمتُّع بها حاصلٌ بلا انقطاع.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وماء , مسكوب ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاما ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا
- وكأين من آية في السموات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون
- قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين
- ماكثين فيه أبدا
- إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى
- ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا
- وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم إن هذا لشيء يراد
- ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص
- عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم
- ويوم تشقق السماء بالغمام ونـزل الملائكة تنـزيلا
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب