﴿ إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ﴾
[ الصافات: 40]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 447 )
Save the chosen slaves of Allah (faithful, obedient, true believers of Islamic Monotheism).
المخلصين : الذين أخلصهم الله لطاعته
إلا عباد الله تعالى الذين أخلصوا له في عبادته، فأخلصهم واختصهم برحمته؛ فإنهم ناجون من العذاب الأليم.
إلا عباد الله المخلصين - تفسير السعدي
يقول تعالى: { إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ } فإنهم غير ذائقي العذاب الأليم، لأنهم أخلصوا للّه الأعمال، فأخلصهم، واختصهم برحمته، وجاد عليهم بلطفه.
تفسير الآية 40 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إلا عباد الله المخلصين : الآية رقم 40 من سورة الصافات
إلا عباد الله المخلصين - مكتوبة
الآية 40 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ ﴾ [ الصافات: 40]
﴿ إلا عباد الله المخلصين ﴾ [ الصافات: 40]
تحميل الآية 40 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: إلا عباد الله المخلصين
من المؤمنين رجالٌ صدقوا ربَّهم وأخلصوا له الطاعة، فامتنَّ عليهم بأن أخلصهم لنفسه وخصَّهم برحمته، ووصفهم بوصف العبودية له.
شرح المفردات و معاني الكلمات : عباد , الله , المخلصين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا
- فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون
- قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا
- وإن كان أصحاب الأيكة لظالمين
- وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين
- لا يسأم الإنسان من دعاء الخير وإن مسه الشر فيئوس قنوط
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
- فكفروا به فسوف يعلمون
- ثم جعلناه نطفة في قرار مكين
- ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, November 17, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب