﴿ إِنَّ هَٰذَا مَا كُنتُم بِهِ تَمْتَرُونَ﴾
[ الدخان: 50]
سورة : الدخان - Ad-Dukhaan
- الجزء : ( 25 )
-
الصفحة: ( 498 )
"Verily! This is that whereof you used to doubt!"
به تمترون : فيه تجادلون و تمارون
إن هذا العذاب الذي تعذَّبون به اليوم هو العذاب الذي كنتم تشكُّون فيه في الدنيا، ولا توقنون به.
إن هذا ما كنتم به تمترون - تفسير السعدي
{ إِنَّ هَذَا } العذاب العظيم { مَا كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ }- أي: تشكون فالآن صار عندكم حق اليقين.
تفسير الآية 50 - سورة الدخان
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إن هذا ما كنتم به تمترون : الآية رقم 50 من سورة الدخان

إن هذا ما كنتم به تمترون - مكتوبة
الآية 50 من سورة الدخان بالرسم العثماني
﴿ إِنَّ هَٰذَا مَا كُنتُم بِهِۦ تَمۡتَرُونَ ﴾ [ الدخان: 50]
﴿ إن هذا ما كنتم به تمترون ﴾ [ الدخان: 50]
تحميل الآية 50 من الدخان صوت mp3
تدبر الآية: إن هذا ما كنتم به تمترون
ما أشدَّه من عذاب معنويٍّ يسمعه الكافرون وهم يصطلون في الحميم، حين يقال لهم: هذا العذاب الذي تذوقونه هو العذابُ الذي كنتم في الدنيا تكذِّبون به!
شرح المفردات و معاني الكلمات : تمترون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- أو لا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون
- قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى
- لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا
- وإذا الجبال نسفت
- ثم توليتم من بعد ذلك فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين
- أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا
- ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله
- ياأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم
- ولقد تركناها آية فهل من مدكر
- وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع
تحميل سورة الدخان mp3 :
سورة الدخان mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الدخان
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, May 8, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب