قال إبراهيم متعجبًا: أبشَّرتموني بالولد، وأنا كبير وزوجتي كذلك، فبأي أعجوبة تبشِّرونني؟
قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون - تفسير السعدي
فقال لهم متعجبا من هذه البشارة: { أَبَشَّرْتُمُونِي } بالولد { عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ } وصار نوع إياس منه { فَبِمَ تُبَشِّرُونَ }- أي: على أي وجه تبشرون وقد عدمت الأسباب؟
تفسير الآية 54 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم : الآية رقم 54 من سورة الحجر

قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون - مكتوبة
الآية 54 من سورة الحجر بالرسم العثماني
﴿ قَالَ أَبَشَّرۡتُمُونِي عَلَىٰٓ أَن مَّسَّنِيَ ٱلۡكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ ﴾ [ الحجر: 54]
﴿ قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون ﴾ [ الحجر: 54]
تحميل الآية 54 من الحجر صوت mp3
تدبر الآية: قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون
تعجَّب خليلُ الرحمن من عطاء ربِّه؛ لأن عطاءه سبحانه عظيمٌ لا تحُدُّه حدود، فلمَّا أجمَلوا له البِشارةَ سأل عن بيانها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , أبشرتموني , مسني , الكبر , فبم , تبشرون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ألا إن لله ما في السموات والأرض قد يعلم ما أنتم عليه ويوم يرجعون إليه
- أولئك هم الكفرة الفجرة
- بل يريد الإنسان ليفجر أمامه
- سبحان ربك رب العزة عما يصفون
- ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل
- قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
- وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون
- والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما
- ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا
- فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فأنـزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, June 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب