ذو مرّة : قوة أو خَلْق ٍ حَسَن . أو آثار بديعة
فاستوى : فاسْتقام على صورته الخِلقـيّةعلَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم مَلَك شديد القوة، ذو منظر حسن، وهو جبريل عليه السلام، الذي ظهر واستوى على صورته الحقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم في الأفق الأعلى، وهو أفق الشمس عند مطلعها، ثم دنا جبريل من الرسول صلى الله عليه وسلم، فزاد في القرب، فكان دنوُّه مقدار قوسين أو أقرب من ذلك. فأوحى الله سبحانه وتعالى إلى عبده محمد صلى الله عليه وسلم ما أوحى بواسطة جبريل عليه السلام. ما كذب قلب محمد صلى الله عليه وسلم ما رآه بصره.
ذو مرة فاستوى - تفسير السعدي
{ ذُو مِرَّةٍ }- أي: قوة، وخلق حسن، وجمال ظاهر وباطن.{ فَاسْتَوَى } جبريل عليه السلام
تفسير الآية 6 - سورة النجم
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ذو مرة فاستوى : الآية رقم 6 من سورة النجم

ذو مرة فاستوى - مكتوبة
الآية 6 من سورة النجم بالرسم العثماني
﴿ ذُو مِرَّةٖ فَٱسۡتَوَىٰ ﴾ [ النجم: 6]
﴿ ذو مرة فاستوى ﴾ [ النجم: 6]
تحميل الآية 6 من النجم صوت mp3
تدبر الآية: ذو مرة فاستوى
على قَدر أهل العزم تأتي العزائمُ، فلا ترضَ إلا أن تكونَ قويًّا في دينك، أمينًا في دعوتك، ذا عزيمة وهمَّة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : ذو , مرة , فاستوى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون
- والتين والزيتون
- فلولا نصرهم الذين اتخذوا من دون الله قربانا آلهة بل ضلوا عنهم وذلك إفكهم وما
- من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون
- ويوم ينفخ في الصور ففزع من في السموات ومن في الأرض إلا من شاء الله
- فيومئذ لا يعذب عذابه أحد
- أرأيت إن كذب وتولى
- ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا
- والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج فإن خرجن فلا
- وأنا اخترتك فاستمع لما يوحى
تحميل سورة النجم mp3 :
سورة النجم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النجم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, July 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب