﴿ قَالَ هَلْ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ﴾
[ الصافات: 54]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 448 )
(The man) said: "Will you look down?"
قال هذا المؤمن الذي أُدخل الجنة لأصحابه: هل أنتم مُطَّلعون لنرى مصير ذلك القرين؟ فاطلع فرأى قرينه في وسط النار.
قال هل أنتم مطلعون - تفسير السعدي
فـ { هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ } لننظر إليه، فنزداد غبطة وسرورا بما نحن فيه، ويكون ذلك رَأْيَ عين؟ والظاهر من حال أهل الجنة، وسرور بعضهم ببعض، وموافقة بعضهم بعضا، أنهم أجابوه لما قال، وذهبوا تبعا له، للاطلاع على قرينه.
تفسير الآية 54 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال هل أنتم مطلعون : الآية رقم 54 من سورة الصافات
قال هل أنتم مطلعون - مكتوبة
الآية 54 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ قَالَ هَلۡ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ ﴾ [ الصافات: 54]
﴿ قال هل أنتم مطلعون ﴾ [ الصافات: 54]
تحميل الآية 54 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: قال هل أنتم مطلعون
شتَّان بين مؤمن بالبعث وآخر ملبِّس يتخبط في ضلال مبين؛ فالأوَّل يتقلَّب في النعيم، والآخر في سواء الجحيم، فاصبر على الحق، واحذر تلبيسَ أهل الباطل.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , مطلعون ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون
- وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع
- قالوا ياموسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها
- ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما
- هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون
- وأنت حل بهذا البلد
- وهو بالأفق الأعلى
- ولما سقط في أيديهم ورأوا أنهم قد ضلوا قالوا لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا
- ليدخلنهم مدخلا يرضونه وإن الله لعليم حليم
- كذبت ثمود المرسلين
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, November 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


