شُغُلٍ : نعيم عظيم يُلهيهمْ عمّا سواه
فاكهون : مُتلذذون. أو فَرحونإن أهل الجنة في ذلك اليوم مشغولون عن غيرهم بأنواع النعيم التي يتفكهون بها.
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون - تفسير السعدي
[لما ذكر تعالى] أن كل أحد لا يجازى إلا ما عمله، ذكر جزاء الفريقين، فبدأ بجزاء أهل الجنة، وأخبر أنهم في ذلك اليوم { فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ }- أي: في شغل مفكه للنفس، مُلِذِّ لها، من كل ما تهواه النفوس، وتلذه العيون، ويتمناه المتمنون.
تفسير الآية 55 - سورة يس
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون : الآية رقم 55 من سورة يس
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون - مكتوبة
الآية 55 من سورة يس بالرسم العثماني
﴿ إِنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِي شُغُلٖ فَٰكِهُونَ ﴾ [ يس: 55]
﴿ إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ﴾ [ يس: 55]
تحميل الآية 55 من يس صوت mp3
تدبر الآية: إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون
اشتغل الصالحون في دنياهم بمجاهدة أنفسهم وتزكية قلوبهم، فكافأهم ربُّهم يوم القيامة بأن جعل شغلهم التقلُّبَ في لذَّات النعيم، وألوان التكريم.
غالبًا ما يرافق الشغلَ في الدنيا النصَبُ والتعَب، والانصراف عن متع الحياة، أمَّا شغل المكرَّمين في الجنَّات فهو خالصٌ للتفكُّه الأبديِّ، والتمتُّع السرمديَّ.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أصحاب , الجنة , اليوم , شغل , فاكهون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ألا تتبعن أفعصيت أمري
- الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون
- إن الأبرار لفي نعيم
- وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون
- فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوأة أخيه قال ياويلتى أعجزت أن
- ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا
- ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون
- فادخلي في عبادي
- بأيدي سفرة
- وظل ممدود
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, January 29, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب