فما خطبكم ؟ : فما شأنكم الخطير ؟
قال: لا ييئس من رحمة ربه إلا الخاطئون المنصرفون عن طريق الحق. قال: فما الأمر الخطير الذي جئتم من أجله -أيها المرسلون- من عند الله؟
قال فما خطبكم أيها المرسلون - تفسير السعدي
أي: { قَالَ } الخليل عليه السلام للملائكة: { فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ }- أي: ما شأنكم ولأي شيء أرسلتم؟
تفسير الآية 57 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال فما خطبكم أيها المرسلون : الآية رقم 57 من سورة الحجر

قال فما خطبكم أيها المرسلون - مكتوبة
الآية 57 من سورة الحجر بالرسم العثماني
﴿ قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَيُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ ﴾ [ الحجر: 57]
﴿ قال فما خطبكم أيها المرسلون ﴾ [ الحجر: 57]
تحميل الآية 57 من الحجر صوت mp3
تدبر الآية: قال فما خطبكم أيها المرسلون
الإنسانُ الرزينُ، اللبيبُ الحليمُ، لا تُنسيه أفراحُه الخاصةُ شؤونَ الناسِ العامة، وهكذا ينبغي أن يكون أهلُ العلم والدعوة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , خطبكم , المرسلون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين
- ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام
- وآتيناهما الكتاب المستبين
- كأن لم يغنوا فيها ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود
- قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين
- كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا
- يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون
- ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني حتى جاء
- إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين
- قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, March 2, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب