تخلقونه : تصوّرونه بشرًا سويّا
أفرأيتم النُّطَف التي تقذفونها في أرحام نسائكم، هل أنتم تخلقون ذلك بشرًا أم نحن الخالقون؟
أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون - تفسير السعدي
فهل أنتم خالقون ذلك المني وما ينشأ منه؟ أم الله تعالى الخالق الذي خلق فيكم من الشهوة وآلتها من الذكر والأنثى، وهدى كلا منهما لما هنالك، وحبب بين الزوجين، وجعل بينهما من المودة والرحمة ما هو سبب للتناسل.
تفسير الآية 59 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون : الآية رقم 59 من سورة الواقعة

أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون - مكتوبة
الآية 59 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ ءَأَنتُمۡ تَخۡلُقُونَهُۥٓ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡخَٰلِقُونَ ﴾ [ الواقعة: 59]
﴿ أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون ﴾ [ الواقعة: 59]
تحميل الآية 59 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون
كما أنشأنا البشَر أوَّل مرَّة أسوياء من نُطفة صغيرة ضعيفة، سنُنشئهم مرَّة أخرى بعد الموت؛ للبعث والجزاء، وذلك أهونُ يا أصحابَ العقول السويَّة.
الأسئلة العميقة التي تخاطب العقلَ مفتاحٌ للتفكُّر والتدبُّر، وبابٌ مُشرَع لبلوغ اليقين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أأنتم , تخلقونه , الخالقون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
- والصبح إذا أسفر
- والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين
- وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين
- أولئك الذين حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
- إنهم عن السمع لمعزولون
- ومن الناس والدواب والأنعام مختلف ألوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله
- ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين
- لنفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا
- والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, May 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب