قالوا: لا تَخَفْ، فإنَّا جئنا بالعذاب الذي كان يشك فيه قومك ولا يُصَدِّقون، وجئناك بالحق من عند الله، وإنا لصادقون، فاخرج مِن بينهم ومعك أهلك المؤمنون، بعد مرور جزء من الليل، وسر أنت وراءهم؛ لئلا يتخلف منهم أحد فيناله العذاب، واحذروا أن يلتفت منكم أحد، وأسرعوا إلى حيث أمركم الله؛ لتكونوا في مكان أمين.
وأتيناك بالحق وإنا لصادقون - تفسير السعدي
{ وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ } الذي ليس بالهزل { وَإِنَّا لَصَادِقُونَ } فيما قلنا لك.
تفسير الآية 64 - سورة الحجر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأتيناك بالحق وإنا لصادقون : الآية رقم 64 من سورة الحجر
وأتيناك بالحق وإنا لصادقون - مكتوبة
الآية 64 من سورة الحجر بالرسم العثماني
﴿ وَأَتَيۡنَٰكَ بِٱلۡحَقِّ وَإِنَّا لَصَٰدِقُونَ ﴾ [ الحجر: 64]
﴿ وأتيناك بالحق وإنا لصادقون ﴾ [ الحجر: 64]
تحميل الآية 64 من الحجر صوت mp3
تدبر الآية: وأتيناك بالحق وإنا لصادقون
نزولُ الخسفِ والمسخِ، والعذابِ والهلاك والدمار بالمجرمين، هو من الحقِّ الذي يستحقونه، والعدلِ الذي يستأهلونه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأتيناك , الحق , صادقون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- يوم تولون مدبرين ما لكم من الله من عاصم ومن يضلل الله فما له من
- يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل
- وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينـزل قالوا إنما أنت مفتر بل أكثرهم
- وقد كفروا به من قبل ويقذفون بالغيب من مكان بعيد
- إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو
- فاعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير
- يوم تمور السماء مورا
- فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم لا تظلمون
- ثم دنا فتدلى
- ولوطا آتيناه حكما وعلما ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث إنهم كانوا قوم سوء
تحميل سورة الحجر mp3 :
سورة الحجر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحجر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب