إنّ عذاب . . : (جَوَاب القسَم)
إن عذاب ربك -أيها الرسول- بالكفار لَواقع، ليس له مِن مانع يمنعه حين وقوعه، يوم تتحرك السماء فيختلُّ نظامها وتضطرب أجزاؤها، وذلك عند نهاية الحياة الدنيا، وتزول الجبال عن أماكنها، وتسير كسير السحاب.
إن عذاب ربك لواقع - تفسير السعدي
{ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ }- أي: لا بد أن يقع، ولا يخلف الله وعده وقيله.
تفسير الآية 7 - سورة الطور
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إن عذاب ربك لواقع : الآية رقم 7 من سورة الطور

إن عذاب ربك لواقع - مكتوبة
الآية 7 من سورة الطور بالرسم العثماني
﴿ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَٰقِعٞ ﴾ [ الطور: 7]
﴿ إن عذاب ربك لواقع ﴾ [ الطور: 7]
تحميل الآية 7 من الطور صوت mp3
تدبر الآية: إن عذاب ربك لواقع
قرأ عمرُ رضي الله عنه ﴿والطُّور﴾ إلى قوله: ﴿إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِع﴾ فبكى ثمَّ بكى، ثمَّ مرض حتَّى عاده الناسُ من وَجَعه ذلك.
مهما أوتيَ العبدُ من قوَّة، وأحاطَ به من أنصار وأتباع، فلن يردَّ عن نفسه مثقالَ ذرَّة من عذاب، فليحذَر سخطَ ربِّه، وليحرِص على رضا مولاه.
قرأ عمرُ رضي الله عنه ﴿والطُّور﴾ إلى قوله: ﴿إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِع﴾ فبكى ثمَّ بكى، ثمَّ مرض حتَّى عاده الناسُ من وَجَعه ذلك.
شرح المفردات و معاني الكلمات : عذاب , ربك , لواقع ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار
- كغلي الحميم
- وما يتبع أكثرهم إلا ظنا إن الظن لا يغني من الحق شيئا إن الله عليم
- فأقم وجهك للدين القيم من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله يومئذ
- ولو ألقى معاذيره
- قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا
- وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا إنا لنراها
- عاملة ناصبة
- كذلك حقت كلمت ربك على الذين فسقوا أنهم لا يؤمنون
- وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنـزل الله على بشر من شيء قل
تحميل سورة الطور mp3 :
سورة الطور mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الطور
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, July 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب