أنّى يكون ؟ : كيف أو من أين يكون ؟
عتيّا : حالةً لا سبيل إلى مُداواتهاقال زكريا متعجبًا: ربِّ كيف يكون لي غلام، وكانت امرأتي عاقرًا لا تلد، وأنا قد بلغت النهاية في الكبر ورقة العظم؟
قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من - تفسير السعدي
، فحينئذ لما جاءته البشارة بهذا المولود الذي طلبه استغرب وتعجب وقال: { رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ ْ} والحال أن المانع من وجود الولد، موجود بي وبزوجتي؟ وكأنه وقت دعائه، لم يستحضر هذا المانع لقوة الوارد في قلبه، وشدة الحرص العظيم على الولد، وفي هذه الحال، حين قبلت دعوته، تعجب من ذلك
تفسير الآية 8 - سورة مريم
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال رب أنى يكون لي غلام وكانت : الآية رقم 8 من سورة مريم

قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من - مكتوبة
الآية 8 من سورة مريم بالرسم العثماني
﴿ قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَٰمٞ وَكَانَتِ ٱمۡرَأَتِي عَاقِرٗا وَقَدۡ بَلَغۡتُ مِنَ ٱلۡكِبَرِ عِتِيّٗا ﴾ [ مريم: 8]
﴿ قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا ﴾ [ مريم: 8]
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , رب , غلام , كانت , امرأتي , عاقرا , بلغت , الكبر , عتيا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إنا منـزلون على أهل هذه القرية رجزا من السماء بما كانوا يفسقون
- قال نعم وإنكم إذا لمن المقربين
- ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو
- فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية
- ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من
- إذ جاء ربه بقلب سليم
- أفرأيتم ما تحرثون
- ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة ليقولن ما يحبسه ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا
- ويزيد الله الذين اهتدوا هدى والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا
- قال تالله إن كدت لتردين
تحميل سورة مريم mp3 :
سورة مريم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة مريم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, November 30, 2023
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب