﴿ فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ﴾
[ الصافات: 98]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 449 )
So they plotted a plot against him, but We made them the lowest.
فأراد قوم إبراهيم به كيدًا لإهلاكه، فجعلناهم المقهورين المغلوبين، وردَّ الله كيدهم في نحورهم، وجعل النار على إبراهيم بردًا وسلامًا.
فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين - تفسير السعدي
{ فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا } ليقتلوه أشنع قتلة { فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ } رد اللّه كيدهم في نحورهم، وجعل النار على إبراهيم بردا وسلاما.
تفسير الآية 98 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين : الآية رقم 98 من سورة الصافات

فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين - مكتوبة
الآية 98 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ فَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيۡدٗا فَجَعَلۡنَٰهُمُ ٱلۡأَسۡفَلِينَ ﴾ [ الصافات: 98]
﴿ فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين ﴾ [ الصافات: 98]
تحميل الآية 98 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين
ماذا يملك المتجبِّرون أصحاب القوَّة والسلطان، إذا كانت رعايةُ الله تحوط عباده الموحِّدين المخلصين؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : فأرادوا , كيدا , فجعلناهم , الأسفلين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لكنا هو الله ربي ولا أشرك بربي أحدا
- خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين
- وسيجنبها الأتقى
- فآمن له لوط وقال إني مهاجر إلى ربي إنه هو العزيز الحكيم
- ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما
- كذبت ثمود وعاد بالقارعة
- وكذلك حقت كلمة ربك على الذين كفروا أنهم أصحاب النار
- وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا أئنا لمبعوثون خلقا جديدا
- ياأبت إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطا سويا
- وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, June 3, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب