1. التفسير الميسر
  2. تفسير الجلالين
  3. تفسير السعدي
  4. تفسير البغوي
  5. التفسير الوسيط
تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الصافات: 98] .

  
   

﴿ فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ﴾
[ سورة الصافات: 98]

القول في تفسير قوله تعالى : فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين ..


تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

التفسير الميسر : فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين


فأراد قوم إبراهيم به كيدًا لإهلاكه، فجعلناهم المقهورين المغلوبين، وردَّ الله كيدهم في نحورهم، وجعل النار على إبراهيم بردًا وسلامًا.

المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار


فأراد قوم إبراهيم بإبراهيم سوءًا بأن يهلكوه فيستريحوا منه، فصيرناهم الخاسرين حين جعلنا النار عليه بردًا وسلامًا.

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 98


«فأرادوا به كيدا» بإلقائه في النار لتهلكه «فجعلناهم الأسفلين» المقهورين فخرج من النار سالما.

تفسير السعدي : فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين


{ فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا } ليقتلوه أشنع قتلة { فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَسْفَلِينَ } رد اللّه كيدهم في نحورهم، وجعل النار على إبراهيم بردا وسلاما.

تفسير البغوي : مضمون الآية 98 من سورة الصافات


( فأرادوا به كيدا ) شرا وهو أن يحرقوه ، ( فجعلناهم الأسفلين ) أي : المقهورين حيث سلم الله تعالى إبراهيم ورد كيدهم .

التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية


وبنوا البنيان، وأضرموه بالنار، وألقوا بإبراهيم فيها، فماذا كانت النتيجة؟كانت كما قال- سبحانه - بعد ذلك: فَأَرادُوا بِهِ كَيْداً أى: شرا وهلاكا عن طريق إحراقه بالنار فَجَعَلْناهُمُ- بقدرتنا التي لا يعجزها شيء- الأسفلين أى: الأذلين المقهورين، حيث أبطلنا كيدهم.
وحولنا النار إلى برد وسلام على عبدنا إبراهيم- عليه السلام-.
وهكذا رعاية الله-تبارك وتعالى- تحرس عباده المخلصين، وتجعل العاقبة لهم على القوم الكافرين.

فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين: تفسير ابن كثير


فقالوا : { ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم } وكان من أمرهم ما تقدم بيانه في سورة الأنبياء ، ونجاه الله من النار وأظهره عليهم ، وأعلى حجته ونصرها ; ولهذا قال تعالى : { فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين }

تفسير القرطبي : معنى الآية 98 من سورة الصافات


فأرادوا به كيدا أي بإبراهيم .
والكيد المكر ، أي : احتالوا لإهلاكه .
فجعلناهم الأسفلين المقهورين المغلوبين ، إذ نفذت حجته من حيث لم يمكنهم دفعها ، ولم ينفذ فيه مكرهم ولا كيدهم .

﴿ فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين ﴾ [ الصافات: 98]

سورة : الصافات - الأية : ( 98 )  - الجزء : ( 23 )  -  الصفحة: ( 449 )

English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تفسير آيات من القرآن الكريم

  1. تفسير: فقد كذبوا بالحق لما جاءهم فسوف يأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون
  2. تفسير: فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون
  3. تفسير: إن الذين حقت عليهم كلمت ربك لا يؤمنون
  4. تفسير: سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا
  5. تفسير: وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى فأخذتهم صاعقة العذاب الهون بما كانوا يكسبون
  6. تفسير: فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين
  7. تفسير: إن الذين يكتمون ما أنـزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب
  8. تفسير: ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا
  9. تفسير: ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنا أعتدنا للكافرين سعيرا
  10. تفسير: قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما

تحميل سورة الصافات mp3 :

سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات

سورة الصافات بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة الصافات بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة الصافات بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة الصافات بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة الصافات بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة الصافات بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة الصافات بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة الصافات بصوت عمار الملا علي
عمار الملا علي
سورة الصافات بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة الصافات بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري

,

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب