تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الرحمن: 2] .
﴿ عَلَّمَ الْقُرْآنَ﴾
﴿ عَلَّمَ الْقُرْآنَ﴾
[ سورة الرحمن: 2]
القول في تفسير قوله تعالى : علم القرآن ..
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
التفسير الميسر : علم القرآن
الرحمن علَّم الإنسان القرآن؛ بتيسير تلاوته وحفظه وفهم معانيه.
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار
علّم الناس القرآن بتسهيل حفظه، وتيسير فهم معانيه.
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 2
«علَّم» من شاء «القرآن».
تفسير السعدي : علم القرآن
فذكر أنه { عَلَّمَ الْقُرْآنَ }- أي: علم عباده ألفاظه ومعانيه، ويسرها على عباده، وهذا أعظم منة ورحمة رحم بها عباده، حيث أنزل عليهم قرآنا عربيا بأحسن ألفاظ، وأحسن تفسير، مشتمل على كل خير، زاجر عن كل شر.
تفسير البغوي : مضمون الآية 2 من سورة الرحمن
" علم القرآن "، قال الكلبي : علم القرآن محمداً. وقيل: (علم القرآن) يسره للذكر.
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية
ثم بين- سبحانه - مظاهر قدرته ومنته على عباده بأجل النعم وأعظمها شأنا، فقال:عَلَّمَ الْقُرْآنَ والقرآن هو أعظم وحى أنزله- سبحانه - على أنبيائه ورسله.أى: علم نبيه صلى الله عليه وسلم القرآن الذي هو أعظم النعم شأنا وأرفعها مكانا، إذ باتباع توجيهاته وإرشاداته، يظفر الإنسان بالسعادة الدنيوية والأخروية.ولفظ الْقُرْآنَ هو المفعول الثاني لعلم، والمفعول الأول محذوف.وهذه الآية الكريمة تتضمن الرد على المشركين الذين زعموا أن هذا القرآن قد تعلمه الرسول صلى الله عليه وسلم من البشر، كما حكى- سبحانه - عنهم في قوله: وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ .. .وفي قوله: وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ ....كما تتضمن الرد عليهم لزعمهم أنهم لا يعرفون الرحمن، كما في قوله-تبارك وتعالى-: وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمنِ قالُوا وَمَا الرَّحْمنُ ....
علم القرآن: تفسير ابن كثير
يخبر تعالى عن فضله ورحمته بخلقه : أنه أنزل على عباده القرآن ويسر حفظه وفهمه على من رحمه ، فقال : { الرحمن علم القرآن خلق الإنسان علمه البيان } قال الحسن : يعني : النطق . وقال الضحاك ، وقتادة ، وغيرهما : يعني الخير والشر . وقول الحسن هاهنا أحسن وأقوى ; لأن السياق في تعليمه تعالى القرآن ، وهو أداء تلاوته ، وإنما يكون ذلك بتيسير النطق على الخلق وتسهيل خروج الحروف من مواضعها من الحلق واللسان والشفتين ، على اختلاف مخارجها وأنواعها .
تفسير القرطبي : معنى الآية 2 من سورة الرحمن
أي علمه نبيه صلى الله عليه وسلم حتى أداه إلى جميع الناس .وأنزلت حين قالوا : وما الرحمن ؟ وقيل : نزلت جوابا لأهل مكة حين قالوا : إنما يعلمه بشر وهو رحمن اليمامة , يعنون مسيلمة الكذاب , فأنزل الله تعالى : " الرحمن .علم القرآن " .وقال الزجاج : معنى " علم القرآن " أي سهله لأن يذكر ويقرأ كما قال : " ولقد يسرنا القرآن للذكر " [ القمر : 17 ] .وقيل : جعله علامة لما تعبد الناس به .
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ويوم يعرض الذين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب
- تفسير: وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننـزله إلا بقدر معلوم
- تفسير: قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم
- تفسير: ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون
- تفسير: بسم الله الرحمن الرحيم
- تفسير: فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون
- تفسير: قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن أنجانا من هذه لنكونن
- تفسير: وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة
- تفسير: قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا
- تفسير: ولقد أرسلنا فيهم منذرين
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب