تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الشعراء: 38] .
﴿ فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ﴾
﴿ فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ﴾
[ سورة الشعراء: 38]
القول في تفسير قوله تعالى : فجمع السحرة لميقات يوم معلوم ..
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
التفسير الميسر : فجمع السحرة لميقات يوم معلوم
فَجُمع السحرة، وحُدِّد لهم وقت معلوم، هو وقت الضحى من يوم الزينة الذي يتفرغون فيه من أشغالهم، ويجتمعون ويتزيَّنون؛ وذلك للاجتماع بموسى. وحُثَّ الناس على الاجتماع؛ أملا في أن تكون الغلبة للسحرة.
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار
فجمع فرعون سحرته لمباراة موسى في مكان وزمان محددين.
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 38
«فجمع السحرة لميقات يوم معلوم» وهو وقت الضحى من يوم الزينة.
تفسير السعدي : فجمع السحرة لميقات يوم معلوم
وهذا من لطف الله أن يري العباد, بطلان ما موه به فرعون الجاهل الضال, المضل أن ما جاء به موسى سحر, قيضهم أن جمعوا أهل المهارة بالسحر, لينعقد المجلس عن حضرة الخلق العظيم, فيظهر الحق على الباطل, ويقر أهل العلم وأهل الصناعة, بصحة ما جاء به موسى, وأنه ليس بسحر، فعمل فرعون برأيهم, فأرسل في المدائن, من يجمع السحرة, واجتهد في ذلك, وجد.
فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ قد واعدهم إياه موسى, وهو يوم الزينة, الذي يتفرغون فيه من أشغالهم.
تفسير البغوي : مضمون الآية 38 من سورة الشعراء
( فجمع السحرة لميقات يوم معلوم ) وهو يوم الزينة . وروي عن ابن عباس قال : وافق ذلك اليوم يوم السبت ، في أول يوم من السنة ، وهو يوم النيروز .
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية
ولبى فرعون طلب مستشاريه، فأرسل في المدائن من يجمع له السحرة فَجُمِعَ السَّحَرَةُ أى المعروفون ببراعتهم فيه لِمِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ أى: جمعوا وطلب منهم الاستعداد لمنازلة موسى- عليه السلام- في وقت معين هو «يوم الزينة» أى: يوم العيد.كما قال-تبارك وتعالى- في آية أخرى: قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى.
فجمع السحرة لميقات يوم معلوم: تفسير ابن كثير
ذكر [ الله ] تعالى هذه المناظرة الفعلية بين موسى والقبط في " سورة الأعراف " وفي " سورة طه " وفي هذه السورة : وذلك أن القبط أرادوا أن يطفئوا نور الله بأفواههم ، فأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون . وهذا شأن الكفر والإيمان ، ما تواجها وتقابلا إلا غلبه الإيمان ، { بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون } [ الأنبياء : 18 ] ، { وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا } [ الإسراء : 81 ] ،
تفسير القرطبي : معنى الآية 38 من سورة الشعراء
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: أنا صببنا الماء صبا
- تفسير: خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع
- تفسير: ياأيها المدثر
- تفسير: المر تلك آيات الكتاب والذي أنـزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
- تفسير: فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين
- تفسير: قالوا إنما أنت من المسحرين
- تفسير: قال رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي
- تفسير: وأنتم سامدون
- تفسير: وإذ قال موسى لقومه ياقوم اذكروا نعمة الله عليكم إذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا
- تفسير: النار ذات الوقود
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب