1. التفسير الميسر
  2. تفسير الجلالين
  3. تفسير السعدي
  4. تفسير البغوي
  5. التفسير الوسيط
تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الصافات: 7] .

  
   

﴿ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ﴾
[ سورة الصافات: 7]

القول في تفسير قوله تعالى : وحفظا من كل شيطان مارد ..


تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

التفسير الميسر : وحفظا من كل شيطان مارد


وحفظنا السماء بالنجوم مِن كل شيطان متمرِّد عاتٍ رجيم.

المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار


وحفظنا السماء الدنيا بالنجوم من كل شيطان متمرد خارج عن الطاعة؛ فيُرْمَى بها.

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 7


«وحفظا» منصوب بفعل مقدر: أي حفظناها بالشهب «من كل» متعلق بالمقدر «شيطان مارد» عاتٍ خارج عن الطاعة.

تفسير السعدي : وحفظا من كل شيطان مارد


وخص اللّه المشارق بالذكر، لدلالتها على المغارب، أو لأنها مشارق النجوم التي سيذكرها، فلهذا قال: { إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى }ذكر اللّه في الكواكب هاتين الفائدتين العظيمتين:إحداهما: كونها زينة للسماء، إذ لولاها، لكانت السماء جرما مظلما لا ضوء فيها، ولكن زينها فيها لتستنير أرجاؤها، وتحسن صورتها، ويهتدى بها في ظلمات البر والبحر، ويحصل فيها من المصالح ما يحصل.والثانية: حراسة السماء عن كل شيطان مارد، يصل بتمرده إلى استماع الملأ الأعلى، وهم الملائكة، فإذا استمعت قذفتها بالشهب الثواقب { مِنْ كُلِّ جَانِبٍ } طردا لهم، وإبعادا عن استماع ما يقول الملأ الأعلى.

تفسير البغوي : مضمون الآية 7 من سورة الصافات


( وحفظا ) أي : وحفظناها حفظا ( من كل شيطان مارد ) متمرد يرمون بها .

التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية


قوله- سبحانه -: وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ بيان لما أحاط به- سبحانه - السماء الدنيا من حفظ ورعاية.
ولفظ «حفظا» منصوب على المصدرية بإضمار فعل قبله.
أى وحفظناها حفظا، أو معطوف على محل «بزينة» .
والشيطان: كل متمرد من الجن والإنس والدواب.
والمراد به هنا: المتمرد من الجن.
والمارد: الشديد العتو والخروج عن طاعة الله-تبارك وتعالى- المتعرى من كل خير.
أى: إنا جعلنا السماء الدنيا مزينة بالكواكب وضيائها، وجعلناها كذلك محفوظة من كل شيطان متجرد من الخير، خارج عن طاعتنا ورحمتنا.

وحفظا من كل شيطان مارد: تفسير ابن كثير


وقوله ها هنا : { وحفظا } تقديره : وحفظناها حفظا ، { من كل شيطان مارد } يعني : المتمرد العاتي إذا أراد أن يسترق السمع ، أتاه شهاب ثاقب فأحرقه ، ولهذا قال :

تفسير القرطبي : معنى الآية 7 من سورة الصافات


وحفظا مصدر أي : حفظناها حفظا .
من كل شيطان مارد لما أخبر أن الملائكة تنزل بالوحي من السماء ، بين أنه حرس السماء عن استراق السمع بعد أن زينها بالكواكب .
والمارد : العاتي من الجن والإنس ، والعرب تسميه شيطانا .

﴿ وحفظا من كل شيطان مارد ﴾ [ الصافات: 7]

سورة : الصافات - الأية : ( 7 )  - الجزء : ( 23 )  -  الصفحة: ( 446 )

English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تفسير آيات من القرآن الكريم

  1. تفسير: يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبأنا الله من
  2. تفسير: وبرزت الجحيم للغاوين
  3. تفسير: قال لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ضلال مبين
  4. تفسير: المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا
  5. تفسير: وأنه هو أضحك وأبكى
  6. تفسير: ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا
  7. تفسير: فعسى ربي أن يؤتين خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا
  8. تفسير: واتبع ما يوحى إليك من ربك إن الله كان بما تعملون خبيرا
  9. تفسير: هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون في ضلال مبين
  10. تفسير: أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد

تحميل سورة الصافات mp3 :

سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات

سورة الصافات بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة الصافات بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة الصافات بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة الصافات بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة الصافات بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة الصافات بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة الصافات بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة الصافات بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة الصافات بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة الصافات بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري

,

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب