الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين - الأحاديث الصحيحة
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة
باب ما جاء أن الكفاءة هي الدين وحده، والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين
متفق عليه: رواه البخاري في النكاح (٥٠٩٠)، ومسلم في الرضاع (١٤٦٦: ٥٣) كلاهما من طريق يحيى بن سعيد (وهو القطان)، عن عبيد اللَّه، حدثني سعيد بن أبي سعيد، عن أبيه، عن أبي هريرة، فذكره.
وفي الحديث مراعاة الكفاءة في النكاح، وأن الدين أولى ما اعتبر منها. فأهل الدين كلهم أكفاء بعضهم لبعض. ولفقهاء الإسلام في الكفاءة كلام كثير.
صحيح: رواه مسلم في الرضاع (٥٤: ٧١٥) عن محمد بن عبد اللَّه بن نُمير، حدثنا أبي، حدثنا عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، أخبرني جابر بن عبد اللَّه، فذكره.
وأصل الحديث في البخاري من وجوه أخرى، إلا قوله: «إن المرأة» إلخ فلم يخرجه. انظر «الجمع بين الصحيحين للإشبيلي» (٢/ ٤٣٩).
حسن: رواه أحمد (١١٧٦٥) وأبو يعلى (١٠١٢) والبزّار -كشف الأستار (١٤٠٣) -، وصحّحه ابن حبان (٤٠٣٧) والحاكم (٢/ ١٦١) كلهم من طريق محمد بن موسى الفطري المدني، عن سعد ابن إسحاق، عن عمته، عن أبي سعيد الخدري فذكره. واللفظ لأحمد.
وزاد البزار: «وخُلُقها» وقال: «لا نعلم روي أحد في الخلق شيئًا إلا أبو سعيد بهذا الإسناد».
والخُلُق بضم الخاء واللام، ويجوز بسكون اللام معناه السجية.
وإسناده حسن من أجل عمة سعد بن إسحاق وهي زينب كما سماها البزار -وهي ابنة كعب بن عجرة، وكانت تحت أبي سعيد الخدري، وقد روت عن زوجها أبي سعيد الخدري. وروى عنها سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة ابن أخيها، وسليمان بن محمد بن كعب بن عجرة كما قال المزي في الرد على علي بن المديني حيث قال: «لم يرو عنها غير سعد بن إسحاق».
وذكرها ابن حبان في «الثقات».
وصحّحه الحاكم، وقال الهيثمي في «المجمع» (٤/ ٢٥٤) «رجاله ثقات».
صحيح: رواه مسلم في الرضاع (١٤٦٧) عن محمد بن عبد اللَّه بن نُمير الهَمْدانيّ، حدّثنا حَيْوة، أخبرني شرحبيل بن شريك، أنه سمع أبا عبد الرحمن الحبليّ يحدّث عن عبد اللَّه بن عمرو، فذكره.
صحيح: رواه البخاري في النكاح (٥٠٩١) عن إبراهيم بن حمزة، حدثنا ابن أبي حازم، عن أبيه، عن سهل، قال: فذكره.
صحيح: رواه ابن حبان في صحيحه (٤٠٣٢) عن محمد بن إسحاق بن إبراهيم مولى ثقيف، قال: حدثنا محمد بن عبد العزيز بن أبي رِزمة، قال: حدثنا الفضل بن موسى، عن عبد اللَّه بن سعيد بن أبي هند، عن إسماعيل بن محمد بن سعد، عن أبيه، عن جده فذكره. وإسناده صحيح.
وقد رُوي بأسانيد ضعيفة مع اختلاف في المتن.
منها ما رواه أبو داود الطيالسي (٢٠٧) وأحمد (١٤٤٥) والبزّار -كشف الأستار (١٤١٢) - كلهم من حديث محمد بن أبي حميد الأنصاري، قال: حدثني إسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقّاص بإسناده وبلفظ: «سعادة لابن آدم ثلاث، وشقوة لابن آدم ثلاث، فمن سعادة ابن آدم: الزوجة الصالحة، والمركب الصالح، والمسكن الواسع، أو قال: والمسكن الصالح، وشقوة لابن
آدم ثلاث: المسكن السوء، والمرأة السوء، والمركب السوء».
ومحمد بن أبي حميد إبراهيم الأنصاري الزرقي ضعيف باتفاق أهل العلم.
وقول البزار: «لا نعلمه مرفوعًا إلا من هذا الوجه عن سعد، ومحمد بن أبي حميد فليس بالقوي. وقد روى عنه جماعة من أهل العلم».
قال الأعظمي: فيه نظر، لأنه رواه أيضًا عبد اللَّه بن سعد بن أبي هند، عن إسماعيل بن محمد بن سعد كما سبق بأتم من هذا.
وكذا قول الهيثمي في «المجمع» (٤/ ٢٧٢): «رواه أحمد، والبزّار، والطبراني في الكبير والأوسط، ورجال أحمد رجال الصحيح» ليس بصحيح، فإن رجال أحمد ورجال البزار واحد، وفي إسنادهما محمد بن أبي حميد الزُّورقي ليس من رجال الصحيح وإنما هو من رجال الترمذي وابن ماجه. وللحديث أسانيد أخرى.
وأما ما روي عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه ﷺ: «إذا خطب إليكم من ترضون دينَه وخُلُقَه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض» فهو ضعيف.
رواه الترمذي (١٠٨٤) وابن ماجه (١٩٦٧) والحاكم (٢/ ١٦٤) كلهم من حديث عبد الحميد ابن سليمان، عن ابن عجلان، عن ابن وثيمة النصري، عن أبي هريرة فذكره.
وعبد الحميد بن سليمان هو الخزاعي الضرير «ضعيف».
ولذا تعقبه الذهبي على الحاكم في قوله: «صحيح الإسناد» فقال: عبد الحميد هو أخو فليح قال أبو داود: «كان غير ثقة، وابن وثيمة لا يعرف».
وقال الترمذي: «حديث أبي هريرة قد خُولف عبد الحميد بن سليمان في هذا الحديث. ورواه الليث بن سعد، عن ابن عجلان، عن ابن هرمز، عن النبي ﷺ مرسلًا» وتحرف في الترمذي ابن هرمز إلى أبي هريرة».
وقال: قال محمد (البخاري): وحديث الليث أشبه، ولم يعدّ حديث عبد الحميد محفوظًا.
ونقل في: العلل (١/ ٤٢٦): قال: سألت محمدًا عن هذا الحديث فقال: «رواه الليث بن سعد، عن ابن عجلان، عن عبد اللَّه بن هرمز، عن النبي ﷺ مرسلًا».
قال الأعظمي: هكذا رواه أبو داود في مراسيله (٢١٣) عن قتيبة، نا الليث، عن ابن عجلان، عن عبد اللَّه بن هرمز اليماني، أن رسول اللَّه ﷺ قال فذكره بمعناه، فراجعه الناس فردها ثلاث مرات.
قال أبو داود: «وقد أسنده عبد الحميد بن سليمان، عن ابن عجلان وهو خطأ».
وأما ابن وثيمة هو: زفر بن وثيمة بن مالك بن الحدثان فهو حسن الحديث وثّقه ابن معين وذكره ابن حبان.
ولابن هرمز إسناد آخر. وهو ما رواه الترمذي (١٠٨٥) وأبو داود في: المراسيل (٢١٢)
والبيهقي (٧/ ٨٢) كلهم من حديث حاتم بن إسماعيل عن ابن هرمز (عبد اللَّه بن هرمز الفدكي) عن سعيد ومحمد ابني عبيد، عن أبي حاتم المزني قال: قال رسول اللَّه ﷺ: «إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير».
قالوا: يا رسول اللَّه، وإن كان فيه؟
قال: «إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه» ثلاث مرات.
قال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب، وأبو حاتم المزني له صحبة، ولا نعرف له عن النبي ﷺ غير هذا الحديث» هذا اللفظ كله للترمذي واختصره الآخرون.
وقول الترمذي: «حسن» ليس بحسن، لضعف عبد اللَّه بن هرمز، وشَيْخيْه سعيد ومحمد ابني عبيد فهما مجهولان.
كما اختلف في أبي حاتم المزني أله صحبة أم لا؟ فقال البخاري وغيره: له صحبة، وقال أبو داود: ليس له صحبة فصار مرسلًا.
ولحديث أبي هريرة طرق أخرى، وشواهد وكلها معلولة.
وكذلك لا يصح ما رُوي عن علي بن أبي طالب أن رسول اللَّه ﷺ قال: «يا علي، ثلاث لا تُؤخّرْ: الصلاة إذا أنت، والجنازة إذا حضرت، والأيم إذا وَجْدَتَ لها كفوًا».
رواه الترمذي (١٠٧٥) وابن ماجه (١٤٨٦) وأحمد (٨٢٨) والبيهقي (٧/ ١٣٢ - ١٣٣) كلهم من حديث عبد اللَّه بن وهب، حدثني سعيد بن عبد اللَّه الجهني، أن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب حدّثه عن أبيه، عن جده علي بن أبي طالب فذكره. واللفظ للترمذي، والبعض اختصره.
قال الترمذي: «هذا حديث غريب وما أرى إسناده بمتصل».
قال الأعظمي: إسناده ضعيف، فإن سعيد بن عبد اللَّه الجهني قال فيه أبو حاتم: «مجهول» وأما ابن حبان فذكره في «الثقات» كعادته في توثيق المجاهيل.
وكذلك لا يصح ما رُوي عن عائشة قالت: قال رسول اللَّه ﷺ: «تخيروا لنطفكم، وأنكحوا الأكْفاء، وانكحوا إليهم».
رواه ابن ماجه (١٩٦٨) عن عبد اللَّه بن سعيد قال: حدثنا الحارث بن عمران الجعفري، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة فذكرته.
وفيه الحارث بن عمران الجعفري المدني ضعيف عند جمهور أهل العلم. بل قال ابن حبان: «كان يضع الحديث على الثقات».
ومن هذا الطريق رواه أيضًا الحاكم (٢/ ١٦٣) وقال: وتابعه عكرمة بن إبراهيم عن هشام بن عروة وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد».
وتعقبه الذهبي فقال: «الحارث متهم، وعكرمة ضعَّفوه».
وذكره ابن أبي حاتم في «العلل» (١/ ٤٠٣ - ٤٠٤) وسأل أباه عن حديث الحارث بن عمران الجعفري، فقال: ليس له أصل، وقد رواه مندل أيضًا.
وقال أيضًا: «الحارث ضعيف الحديث، وهذا حديث منكر».
فقال له عبد الرحمن: ورواه أبو أمية بن يعلى، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، عن النبي ﷺ فذكر الحديث.
فقال: «هذا حديث باطل لا يحتمل هشام بن عروة هذا» قال: قلت: فممن هو؟ قال: من راويه، قلت: ما حال أبي أمية بن يعلى؟ قال: «ضعيف الحديث» انتهى.
قال الأعظمي: عن هشام بن عروة أسانيد أخرى وفي كلها مقال، ومنها ما روي عنه مرسلًا، وكلام أبي حاتم يُشعر بأن جميع طرقه ضعيفة.
حسن: رواه أحمد (٢٣١٠١) عن محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، حدثنا سَلْم قال: سمعت عبد اللَّه بن أبي الهذيل قال: حدثني صاحب لي أن رسول اللَّه ﷺ قال: فذكره.
وسَلْم هو ابن عطية الفُقَيمي مولاهم، روى عنه جمع، وقال أبو حاتم: شيخ يكتب حديثه، وذكره ابن حبان في «الثقات».
ومن طريقه رواه أيضًا البيهقي في «شعب الإيمان» (١/ ٤١٩).
قوله: «تبًّا للذهب والفضة» أي: هلاكا لمن ادّخرهما ولم يؤدّ زكاتهما.
وقوله: «ماذا» أي ماذا نتّخذ كما في رواية ثوبان الآتية.
وأما ما جاء في زهد الإمام أحمد (١٠٤) عن عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا شعبة، عن سليمان -يعني ابن عبد الرحمن النخعي- عن عبد اللَّه بن الهذيل ففيه تحريف من سَلْم إلى سليمان، ثم أحد الرواة أو النساخ فسروا بأنه ابن عبد الرحمن النخعي، فرجع الإسناد إلى سَلْم بن عطية، واللَّه أعلم.
ويشهد له ما روي عن ثوبان قال: لما نزل في الفضة والذهب مانزل قالوا: فأي المال نتخذ؟ قال عمر: فأنا أعلم لكم ذلك، فأوضع على بعيره، فأدرك النبي ﷺ وأنا في أثَره، فقال: يا رسول اللَّه، أي المال نتخذ؟ فقال: «ليتخذ أحدكم قلبًا شاكرًا، ولسانا ذاكرًا، وزوجة مؤمنة، تُعين أحدكم على أمر الآخرة».
رواه ابن ماجه (١٨٥٦) واللفظ له، والترمذي (٣٠٩٤) وأحمد (٢٢٣٩٢) كلهم من طريق سالم ابن أبي الجعد، عن ثوبان فذكره.
قال الترمذي: حسن. سألت محمد بن إسماعيل، قلت له: سالم بن أبي الجعد سمع ثوبان؟
فقال: لا، فقلت له: ممن سمع من أصحاب النبي ﷺ؟ فقال: «سمع من جابر بن عبد اللَّه، وأنس بن مالك. وذكر غير واحد من أصحاب النبي ﷺ». انتهى.
وكذا قال أحمد بن حنبل وأبو حاتم أيضًا بأن سالم بن أبي الجعد لم يسمع من ثوبان، بينهما معدان بن أبي طلحة. ثم قال أحمد: وليست هذه الأحاديث بصحاح.
لقد ظهر من التبع لما ذكره الرؤياني في مسنده (ص ٢٣٩) أن قتادة إذا روى عن سالم بن أبي الجعد يدخل بينه وبين ثوبان (معدان بن أبي طلحة اليعمري) وإذا روي منصور والأعمش عن سالم ابن أبي الجعد لم يدخلا بينه وبين ثوبان معدان بن أبي طلحة. وهذا الحديث منه.
أبواب الكتاب (عرض 50 باباً حول الباب الحالي)
الباب الحالي في المركز 10 من أصل 138 باباً
- 1 باب تحريم النظر إلى العورات
- 2 باب خطبة النكاح
- 3 باب الزواج من سنن المرسلين والمتقين
- 4 باب ترغيب الشباب في الزواج وكراهية التبتل والخصاء
- 5 باب في الوفاء بالشروط في عقد النكاح
- 6 باب عون اللَّه تعالى للناكح الذي يريد العفاف
- 7 باب من تزوج فقد استكمل نصف الإيمان
- 8 باب الحث على طلب الولد بالزواج، والترغيب في تزوج الولود الودود
- 9 باب تفضيل نكاح الأبكار على الثيّبات إلا للمصلحة
- 10 باب ما جاء أن الكفاءة هي الدين وحده، والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين
- 11 باب تزوج المولى العربية
- 12 باب لا يرد نكاح غير الكفء إذا رضيت المرأة ووليها
- 13 باب اعتبار الحرية في الكفاءة
- 14 باب اعتبار السلامة من العيوب في الكفاءة
- 15 باب الترغيب في اختيار الزوج الصالح له مال
- 16 باب ذكر صفات خير النساء
- 17 باب ما روي في المرأة الغيراء
- 18 باب لا نكاح إلا بولي
- 19 باب لا نكاح إلا بشاهدين عدلين
- 20 باب إذا نكح وليان
- 21 باب عَرْض الإنسان ابنته، أو أخته على أهل الصلاح
- 22 باب عرض المرأة نفسها على النبي ﷺ-
- 23 باب استحباب تزوج المرأة مثلها في السن
- 24 باب ما جاء في نكاح الصغيرة
- 25 باب أجر من أعتق أمته ثم تزوجها
- 26 باب ما جاء في صيغ تهنئة النكاح
- 27 باب استحباب التزوج في شوال والدخول فيه
- 28 باب رد زواج الثيّب الكارهة
- 29 باب تخيير البكر البالغ زوّجها أبوها وهي كارهة
- 30 باب الأيم أحق بنفسها، والبكر تستأذن
- 31 باب أن اليتيمة لا تنكح إلا بإذنها
- 32 باب اشتراط المرأة أن يطلق الزوجُ زوجتَه الأولى
- 33 باب ثبوت النسب بالقافة
- 34 باب ما روي في القرعة إذا تنازعوا في الولد
- 35 باب النهي أن يخطب الرّجل على خطبة أخيه
- 36 باب الإرسال في الخِطبة للنظر إلى المرأة
- 37 باب التعريض لخِطْبة المرأة المتوفى عنها زوجها
- 38 باب الاستخارة في الخِطْبة
- 39 باب النظر إلى المخطوبة
- 40 باب ما جاء في غض البصر وتحريم النظر إلى الأجنبية بغير قصد الخِطبة
- 41 باب للإمام أن يخطب إلى من أحب على من أحب من رعيته
- 42 باب حسن المعاشرة مع الأهل
- 43 باب حب النبي ﷺ للنساء
- 44 باب انبساط الرجل إلى زوجته
- 45 باب الوصية بالنساء خيرا ومداراتهن
- 46 باب إن اللَّه ﷿ جعل مواقعة أهله صدقة
- 47 باب حق الزوجة على الزوج
- 48 باب ما جاء في قوله: خياركم خياركم لأهله
- 49 باب حق الزوج على الزوجة
- 50 باب استحباب شكر المرأة لزوجها
معلومات عن حديث: الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين
📜 حديث عن الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين
أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين من مصادر موثوقة.
🔍 صحة حديث الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين
تحقق من درجة أحاديث الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين (صحيح، حسن، ضعيف).
📖 تخريج حديث الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين
تخريج علمي لأسانيد أحاديث الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين ومصادرها.
📚 أحاديث عن الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين
مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع الكفاءة هي الدين وحده والترغيب في اختيار الزوجة الصالحة ذات الدين.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, August 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب