فضل الرمي والحث على تعلمه - الأحاديث الصحيحة
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة
باب فضل الرمي والحث على تعلمه
صحيح: رواه مسلم في الإمارة (١٩١٨: ١٦٧) عن هارون بن معروف، حَدَّثَنَا ابن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي عليّ ثمامة بن شفيّ، عن عقبة بن عامر، فذكره.
صحيح: رواه مسلم في الإمارة (١٩١٨: ١٦٨) عن هارون بن معروف، حَدَّثَنَا ابن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي عليّ، عن عقبة بن عامر، فذكره.
صحيح: رواه البخاريّ في الجهاد والسير (٢٨٩٩) عن عبد بن مسلمة، حَدَّثَنَا حاتم بن إسماعيل، عن يزيد بن أبي عبيد قال: سمعت سلمة بن الأكوع. فذكره.
صحيح: رواه ابن ماجة (٢٨١٥)، وأحمد (٣٤٤٤)، والحاكم (٢/ ٩٤) من طريق عبد الرزّاق، أنبأنا سفيان، عن الأعمش، عن زياد بن الحصين، عن أبي العالية، عن ابن عباس فذكره.
وهذا إسناد صحيح، وأبو العالية هو رفيع بن مهران الرياحي.
وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم.
وصحّحه أيضًا البوصيري في مصباح الزجاجة (٣/ ١٦٦).
حسن: رواه أبو يعلى (٦١١٩)، وصحّحه ابن حبَّان (٤٦٩٥)، والحاكم (٢/ ٩٤) كلّهم من طرق عن محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، فذكره.
وإسناده حسن من أجل محمد بن عمرو بن علقمة فإنه حسن الحديث.
وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم.
وزاد في لفظ: «واستبقوا نبلكم».
صحيح: رواه البخاريّ في الجهاد والسير (٢٩٥٠) عن أبي نعيم، حَدَّثَنَا عبد الرحمن بن الغسيل، عن حمزة بن أبي أسيد، عن أبيه، فذكره.
ورواه أيضًا في المغازي (٣٩٨٤) من طريق أبي أحمد الزُّبيريّ، عن عبد الرحمن بن الغسيل، عن حمزة بن أبي أسيد والزُّبير بن المنذر بن أبي أسيد، عن أبيه فذكره. وفيه الزيادة المذكورة.
ورواه أبو داود (٢٦٦٤) من طريق إسحاق بن نجيح - وليس بالملطي - عن مالك بن حمزة بن أبي أسيد الساعديّ، عن أبيه، عن جده نحوه. وزاد فيه: «ولا تسلوا السيوف حتَّى يغشوكم».
وفي إسناده إسحاق بن نجيح مجهول، ومالك بن حمزة بن أبي أسيد لم يوثقه أحد إِلَّا أن ابن حبَّان ذكره في ثقاته، وذكر البخاريّ له حديثًا، وقال: لا يتابع عليه.
صحيح: رواه أبو داود (٣٩٦٥)، والتِّرمذيّ (١٦٣٨)، والنسائي (٣١٤٣)، وأحمد (١٧٠٢٢)، وصحّحه ابن حبَّان (٤٦١٥)، والحاكم (٣/ ٤٩ - ٥٠) كلّهم من طرق عن هشام بن أبي عبد الله، عن قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة، عن أبي نجيح قال: فذكره. واللّفظ لأحمد، ومنهم من اختصره.
وإسناده صحيح.
قال الترمذيّ: هذا حديث حسن صحيح، وأبو نجيح هو عمرو بن عبسة السلمي.
وقال الحاكم: صحيح على شرط الشّيخين ولم يخرجاه.
وقد سبق في كتاب العتق باب ما جاء في فضل العتق.
وقالوا حين أمرهم بالقتال إذن يا رسول الله، لا نقول كما قالت بنو إسرائيل: ﴿فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ﴾ [المائدة: ٢٤] ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكما من المقاتلين.
حسن: رواه أحمد (١٧٦٤١، ١٧٦٤٥، ١٧٦٤٦)، والفسوي في المعرفة والتاريخ (٢/ ٣٤٩ - ٣٥٠)، وابن أبي عاصم في الجهاد (١٦٢) كلّهم من طرق عن الحسن بن أيوب الحضرميّ، حَدَّثَنِي عبد الله بن ناسج الحضرمي قال: حَدَّثَنِي عتبة بن عبد، فذكره.
وإسناده حسن من أجل الحسن بن أيوب الحضرمي فإنه حسن الحديث وهو من رجال التعجيل. وعبد الله بن ناسح الحضرمي مختلف في صحبته. وقد ذكره ابن حجر في القسم الأوّل من حرف العين في الإصابة، وقال العجلي: شامي تابعي ثقة. وقال أبو نعيم: لا يصح له صحبته.
وناسح بنون ومهملتين على الراجح كما قال ابن حجر في الإصابة (٦/ ٣٩٧).
صحيح: رواه النسائيّ في الكبرى (٨٨٩١)، والطَّبرانيّ في الكبير (٢/ ٢١١) كلاهما من طريق محمد بن مسلمة، عن أبي عبد الرحيم، عن عبد الوهّاب بن بخت، عن عطاء فذكره.
وإسناده صحيح، وأبو عبد الرحيم هو: خالد بن يزيد بن سماك الحراني.
وقال المنذري في الترغيب (٢٠٣٧): «رواه الطبرانيّ في الكبير بإسناد جيد».
وأمّا ما رُوي عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين أن رسول الله ﷺ قال: «إن الله ليدخل بالسهم الواحد ثلاثةً الجنّة، صانعه يحتسب في صنعته الخير، والرامي به، والممد به»، وقال: «ارموا واركبوا، ولأن ترموا أحب إلي من أن تركبوا، كل ما يلهو به الرّجل المسلم باطل إِلَّا رميه بقوسه، وتأديبه فرسه، وملاعبته أهله فإنهن من الحق». فضعيف لإرساله.
رواه الترمذيّ (١٦٣٧) عن أحمد بن منيع، حَدَّثَنَا يزيد بن هارون، أخبرنا محمد بن إسحاق، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين أن رسول الله ﷺ قال. فذكره.
ورواه الحاكم (٢/ ٩٥) من طريق سويد بن عبد العزيز، عن محمد بن عجلان، عن سعيد
المقبريّ، عن أبي هريرة مرفوعًا.
قال الرازيان: «هذا خطأ وهِمَ فيه سويد، إنّما هو عن ابن عجلان، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين قال: بلغني أن رسول الله ﷺ قال كذا. رواه اللّيث وحاتم بن إسماعيل وجماعة، وهو الصَّحيح مرسل. علل الحديث (١/ ٣٠٢).
وقال الذّهبيّ في تلخيصه: سويد متروك.
أبواب الكتاب (عرض 50 باباً حول الباب الحالي)
الباب الحالي في المركز 99 من أصل 150 باباً
- 74 باب أن الرسُل لا تُقتل
- 75 باب البشارة بالانتصار في الغزو
- 76 باب استقبال المجاهدين الشرعيين
- 77 باب المجاهد يحدِّث بمشاهده في الغزو
- 78 باب النهي عن السفر بالمصحف إلى أرض العدو
- 79 باب اتخاذ الراية في الجهاد
- 80 باب الشعار في الجهاد
- 81 باب اتخاذ الدرع في الحرب
- 82 باب اتخاذ البيضة والمغفر على الرأس في الحرب
- 83 باب اتخاذ الترس والمجن في الحرب
- 84 باب ما روي في السلاح العربي
- 85 باب حلية السيف
- 86 باب ما جاء فيما يستحب من عدد الجيوش والرفقاء والسرايا
- 87 باب الرجل يتحمل بمال غيره يغزو
- 88 أخذ الجعائل على الغزو
- 89 باب فضل الخيل في الجهاد
- 90 باب ما يستحب من الخيل
- 91 باب ما جاء في الصّفات المكروهة في الخيل
- 92 باب كراهية جزّ نواصي الخيل وأذنابها
- 93 باب تسمى الأنثى من الخيل فرسا
- 94 باب السبق بين الخيل وإعدادها للجهاد
- 95 باب تضمير الخيل
- 96 باب تفضيل القُرّح من الخيل على غيرها في الغاية عند السباق
- 97 باب ما جاء في المسابقة بين الإبل
- 98 باب في السبق على الرِّجل
- 99 باب فضل الرمي والحث على تعلمه
- 100 باب ذمّ من تعلّم الرمي ثمّ نسيه
- 101 باب مصالحة العدو إلى وقت معلوم
- 102 باب الوفاء بالعهد مع العدو
- 103 باب تحريم الغدر
- 104 باب معاقبة من نقض العهد من الكفار
- 105 باب نبذ العهد إلى العدو إذا خيف منهم الخيانة
- 106 باب الترغيب في فكاك الأسير المسلم
- 107 باب الأسير المسلم يُصَلِّي ركعتين عند القتل
- 108 باب الإحسان إلى الأسرى
- 109 باب في قتل الأسير الخطير الذي له جنايات
- 110 باب ما جاء في فداء الأسرى
- 111 باب ما جاء في المنّ على الأسرى
- 112 باب فداء أسرى المسلمين بأسرى الكفار
- 113 باب تحليل الغنائم لهذه الأمة
- 114 باب الغنائم في الأمم السابقة
- 115 باب ما جاء في حكم السلب
- 116 باب أن السلب لا يخمس
- 117 باب مال المسلم إذا أصابه العدو ثمّ غنمه المسلمون فصاحبُه أحقُّ به
- 118 باب قسمة الغنائم
- 119 باب للفارس ثلاثة أسهم: سهمان لفرسه وسهم له، وللراجل سهم واحد
- 120 باب يُرضخ للعبد والمرأة من الغنيمة إذا شاركا في الغزو، ولا يسهم لهما
- 121 باب سهم عثمان ﵁ في غنيمة غزوة بدر ولم يشهدْها
- 122 باب قسمة الغنائم على أصحاب السفينة وجعفر بن أبي طالب مع أصحابه في غزوة خيبر
- 123 باب الأكل من طعام الغنيمة قبل قسمتها
معلومات عن حديث: فضل الرمي والحث على تعلمه
📜 حديث عن فضل الرمي والحث على تعلمه
أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ فضل الرمي والحث على تعلمه من مصادر موثوقة.
🔍 صحة حديث فضل الرمي والحث على تعلمه
تحقق من درجة أحاديث فضل الرمي والحث على تعلمه (صحيح، حسن، ضعيف).
📖 تخريج حديث فضل الرمي والحث على تعلمه
تخريج علمي لأسانيد أحاديث فضل الرمي والحث على تعلمه ومصادرها.
📚 أحاديث عن فضل الرمي والحث على تعلمه
مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع فضل الرمي والحث على تعلمه.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, August 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب