تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وتركنا عليهما في الآخرين ..
﴿ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْآخِرِينَ﴾
[ سورة الصافات: 119]
معنى و تفسير الآية 119 من سورة الصافات : وتركنا عليهما في الآخرين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وتركنا عليهما في الآخرين
{ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْآخِرِينَ سَلَامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ }- أي: أبقى عليهما ثناء حسنا، وتحية في الآخرين، ومن باب أولى وأحرى في الأولين { إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ }
تفسير البغوي : مضمون الآية 119 من سورة الصافات
" وتركنا عليهما في الآخرين "
التفسير الوسيط : وتركنا عليهما في الآخرين
{ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الآخرين . سَلاَمٌ على موسى وَهَارُونَ } أى : وأبقينا عليهما فى الأمم المتأخرة الثناء الجميل ، والذكر الحسن .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 119 من سورة الصافات
{ وتركنا عليهما في الآخرين } أي: أبقينا لهما من بعدهما ذكرا جميلا وثناء حسنا ، ثم فسره بقوله : { سلام على موسى وهارون إنا كذلك نجزي المحسنين إنهما من عبادنا المؤمنين }
تفسير الطبري : معنى الآية 119 من سورة الصافات
وقوله ( وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الآخِرِينَ ) يقول: وتركنا عليهما في الآخرين بعدهم الثناء الحسن عليهما.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وإذا القبور بعثرت
- تفسير: قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا
- تفسير: فيهما فاكهة ونخل ورمان
- تفسير: والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك لهم عذاب من رجز أليم
- تفسير: قل الله أعبد مخلصا له ديني
- تفسير: ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما
- تفسير: ق والقرآن المجيد
- تفسير: الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون
- تفسير: هذا هدى والذين كفروا بآيات ربهم لهم عذاب من رجز أليم
- تفسير: هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب