فتنة لكم : امتحان لكم
ولست أدري لعل تأخير العذاب الذي استعجلتموه استدراج لكم وابتلاء، وأن تتمتعوا في الدنيا إلى حين؛ لتزدادوا كفرًا، ثم يكون أعظم لعقوبتكم.
وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين - تفسير السعدي
{ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ }- أي: لعل تأخير العذاب الذي استعجلتموه شر لكم، وأن تتمتعوا في الدنيا إلى حين، ثم يكون أعظم لعقوبتكم.
تفسير الآية 111 - سورة الأنبياء
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى : الآية رقم 111 من سورة الأنبياء
وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين - مكتوبة
الآية 111 من سورة الأنبياء بالرسم العثماني
﴿ وَإِنۡ أَدۡرِي لَعَلَّهُۥ فِتۡنَةٞ لَّكُمۡ وَمَتَٰعٌ إِلَىٰ حِينٖ ﴾ [ الأنبياء: 111]
﴿ وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ﴾ [ الأنبياء: 111]
تحميل الآية 111 من الأنبياء صوت mp3
تدبر الآية: وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين
لتأخير عذابِ الكافرين من هذه الأمَّة حكمة، فهو ابتلاء ومحنة، واستدراج بالمتاع؛ زيادةً في العذاب، وإقامةً للحُجَّة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أدري , لعله , فتنة , متاع , حين ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- واتقوا الله ولا تخزون
- ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا
- فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب
- لا جناح عليهن في آبائهن ولا أبنائهن ولا إخوانهن ولا أبناء إخوانهن ولا أبناء أخواتهن
- والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به الأرض بعد موتها
- إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم
- وتحبون المال حبا جما
- قال ياقوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون
- ونفس وما سواها
- قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر ربهم معرضون
تحميل سورة الأنبياء mp3 :
سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, December 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


