﴿ إِنْ هَٰذَا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَ﴾
[ الشعراء: 137]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 373 )
"This is no other than the false-tales and religion of the ancients, [Tafsir At-Tabari, Vol. 19, Page 97]
خلُق الأولين : عادتهم في اعتقاد أن لا بعث
وقالوا: ما هذا الذي نحن عليه إلا دين الأولين وعاداتهم، وما نحن بمعذبين على ما نفعل مما حَذَّرْتنا منه من العذاب.
إن هذا إلا خلق الأولين - تفسير السعدي
إِنْ هَذَا إِلا خُلُقُ الأَوَّلِينَ .أي: هذه الأحوال والنعم, ونحو ذلك, عادة الأولين, تارة يستغنون, وتارة يفتقرون، وهذه أحوال الدهر, لا أن هذه محن ومنح من الله تعالى, وابتلاء لعباده.
تفسير الآية 137 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إن هذا إلا خلق الأولين : الآية رقم 137 من سورة الشعراء

إن هذا إلا خلق الأولين - مكتوبة
الآية 137 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا خُلُقُ ٱلۡأَوَّلِينَ ﴾ [ الشعراء: 137]
﴿ إن هذا إلا خلق الأولين ﴾ [ الشعراء: 137]
تحميل الآية 137 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: إن هذا إلا خلق الأولين
العاقل لا يصل إلى الحقَّ بعادات الأوَّلين، بل بالأدلَّة والبراهين؛ فإنه لا يحتجُّ بما عليه الآباء على عِلَّاته إلا مَن طُمسَت بصائرهم، وعطَّلوا ما وهبهم الله من التفكير والعقل.
شرح المفردات و معاني الكلمات : خلق , الأولين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إلا عجوزا في الغابرين
- إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
- وهديناه النجدين
- ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
- قال رب إن قومي كذبون
- قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
- على صراط مستقيم
- قل نعم وأنتم داخرون
- وإني عذت بربي وربكم أن ترجمون
- فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتاب يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا وإن يأتهم
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, September 27, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب