﴿ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾
[ الصافات: 173]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 452 )
And that Our hosts, they verily would be the victors.
ولقد سبقت كلمتنا -التي لا مردَّ لها- لعبادنا المرسلين، أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة، وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل.
وإن جندنا لهم الغالبون - تفسير السعدي
أنهم الغالبون لغيرهم، المنصورون من ربهم، نصرا عزيزا، يتمكنون فيه من إقامة دينهم، وهذه بشارة عظيمة لمن اتصف بأنه من جند اللّه، بأن كانت أحواله مستقيمة، وقاتل من أمر بقتالهم، أنه غالب منصور.
تفسير الآية 173 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وإن جندنا لهم الغالبون : الآية رقم 173 من سورة الصافات

وإن جندنا لهم الغالبون - مكتوبة
الآية 173 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ ﴾ [ الصافات: 173]
﴿ وإن جندنا لهم الغالبون ﴾ [ الصافات: 173]
تحميل الآية 173 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وإن جندنا لهم الغالبون
الوعد واقع، وكلمة الله قائمةٌ متحقِّقة في كلِّ دعوةٍ لله يخلص فيها أتباع المرسَلين، ويتجرَّد لها الدعاة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : جندنا , الغالبون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إنه لقول فصل
- سورة أنـزلناها وفرضناها وأنـزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
- وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا ومأواكم النار وما لكم من ناصرين
- قل يجمع بيننا ربنا ثم يفتح بيننا بالحق وهو الفتاح العليم
- ولله ملك السموات والأرض وإلى الله المصير
- فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما
- ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين
- ألا إنهم من إفكهم ليقولون
- فإذا جاءت الطامة الكبرى
- وقال الذين كفروا للذين آمنوا لو كان خيرا ما سبقونا إليه وإذ لم يهتدوا به
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, March 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب