﴿ وَبِاللَّيْلِ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾
[ الصافات: 138]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
And at night; will you not then reflect?
وإنكم -يا أهل "مكة"- لتمرون في أسفاركم على منازل قوم لوط وآثارهم وقت الصباح، وتمرون عليها ليلا. أفلا تعقلون، فتخافوا أن يصيبكم مثل ما أصابهم؟
وبالليل أفلا تعقلون - تفسير السعدي
أي: في هذه الأوقات، يكثر ترددكم إليها ومروركم بها، فلم تقبل الشك والمرية { أَفَلَا تَعْقِلُونَ } الآيات والعبر، وتنزجرون عما يوجب الهلاك؟
تفسير الآية 138 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وبالليل أفلا تعقلون : الآية رقم 138 من سورة الصافات

وبالليل أفلا تعقلون - مكتوبة
الآية 138 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَبِٱلَّيۡلِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ ﴾ [ الصافات: 138]
﴿ وبالليل أفلا تعقلون ﴾ [ الصافات: 138]
تحميل الآية 138 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وبالليل أفلا تعقلون
لقد ترك الله آثار قوم لوط باقيةً دائمة في كلِّ حين؛ ليعقِلَ مَن يعقِل عن الله وقائعَه، ولكن كم ترى من قوم يمرُّون بها فلا يُعمِلون أفكارهم، فضلًا عن أن تنزجرَ عن الغَيِّ أهواؤهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وبالليل , تعقلون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فقالوا أبشرا منا واحدا نتبعه إنا إذا لفي ضلال وسعر
- وتركنا عليه في الآخرين
- ثم رددناه أسفل سافلين
- وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله
- ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون
- وآمنوا بما أنـزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا أول كافر به ولا تشتروا بآياتي ثمنا
- بل الإنسان على نفسه بصيرة
- ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل
- إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا
- ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب