﴿ وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَىٰ مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ﴾
[ الصافات: 147]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
And We sent him to a hundred thousand (people) or even more.
وأرسلناه إلى مائة ألف من قومه بل يزيدون، فصدَّقوا وعملوا بما جاء به، فمتعناهم بحياتهم إلى وقت بلوغ آجالهم.
وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون - تفسير السعدي
ثم لطف به لطفا آخر، وامْتَنَّ عليه مِنّة عظمى، وهو أنه أرسله { إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ } من الناس { أَوْ يَزِيدُونَ } عنها، والمعنى أنهم إن ما زادوا لم ينقصوا، فدعاهم إلى اللّه تعالى.
تفسير الآية 147 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون : الآية رقم 147 من سورة الصافات

وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون - مكتوبة
الآية 147 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَأَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ مِاْئَةِ أَلۡفٍ أَوۡ يَزِيدُونَ ﴾ [ الصافات: 147]
﴿ وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون ﴾ [ الصافات: 147]
تحميل الآية 147 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون
انظر إلى أثر الإيمان؛ فإن القوم لمَّا آمنوا بالمرسَلين متَّعهم الله إلى حين بلوغ آجالهم، فالإيمان هو أصلُ الحياة الطيِّبة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأرسلناه , مائة , ألف , يزيدون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
- قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين
- يقول أهلكت مالا لبدا
- ويدخلهم الجنة عرفها لهم
- آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين
- بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم فقال الكافرون هذا شيء عجيب
- ويوم تقوم الساعة يبلس المجرمون
- فصل لربك وانحر
- قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا
- وأما من أوتي كتابه وراء ظهره
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, March 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب