طوى : اسم الوادى المقـدّس
حين ناداه ربه بالوادي المطهَّر المبارك "طوى"، فقال له: اذهب إلى فرعون، إنه قد أفرط في العصيان، فقل له: أتودُّ أن تطهِّر نفسك من النقائص وتحليها بالإيمان، وأُرشدك إلى طاعة ربك، فتخشاه وتتقيه؟
إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى - تفسير السعدي
أي: هل أتاك حديثه { إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِي الْمُقَدَّسِ طُوًى } وهو المحل الذي كلمه الله فيه، وامتن عليه بالرسالة، واختصه بالوحي والاجتباء
تفسير الآية 16 - سورة النازعات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى : الآية رقم 16 من سورة النازعات

إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى - مكتوبة
الآية 16 من سورة النازعات بالرسم العثماني
﴿ إِذۡ نَادَىٰهُ رَبُّهُۥ بِٱلۡوَادِ ٱلۡمُقَدَّسِ طُوًى ﴾ [ النازعات: 16]
﴿ إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى ﴾ [ النازعات: 16]
تحميل الآية 16 من النازعات صوت mp3
تدبر الآية: إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى
تكتسب الأماكنُ العظَمةَ والجلال ممَّا يكون فيها من أحداثٍ عِظام، وهل أعظمُ من نزول الوحيِ بالهُدى والرشاد؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : ناداه , ربه , بالواد , المقدس , طوى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
- ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
- الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون
- إن الله عنده علم الساعة وينـزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا
- ونرثه ما يقول ويأتينا فردا
- وفي الأرض قطع متجاورات وجنات من أعناب وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد
- فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى
- يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم
- وقالوا أآلهتنا خير أم هو ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون
- الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا
تحميل سورة النازعات mp3 :
سورة النازعات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النازعات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, June 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب