﴿ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ﴾
[ الصافات: 17]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 446 )
"And also our fathers of old?"
وقالوا: ما هذا الذي جئت به إلا سحر ظاهر بيِّن. أإذا متنا وصِرْنا ترابًا وعظامًا بالية أإنا لمبعوثون من قبورنا أحياء، أو يُبعث آباؤنا الذين مضوا من قبلنا؟
أو آباؤنا الأولون - تفسير السعدي
} أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ }
تفسير الآية 17 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أو آباؤنا الأولون : الآية رقم 17 من سورة الصافات
![أو آباؤنا الأولون سورة الصافات الآية رقم 17](https://surahquran.com/img/ayah/37-17.png)
أو آباؤنا الأولون - مكتوبة
الآية 17 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ أَوَءَابَآؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ ﴾ [ الصافات: 17]
﴿ أو آباؤنا الأولون ﴾ [ الصافات: 17]
تحميل الآية 17 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: أو آباؤنا الأولون
دأب المبطلين إلقاءُ شُبَههم في لَبوس الاستفهام وطلب الحقِّ بغرض التشكيك فقط.
سيُبعث الخلق جميعًا للحساب، فمنهم صاغرٌ ومنهم عزيزٌ، فاختر لنفسك مع مَن تكون.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أوآباؤنا , الأولون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم إن أمهاتهم إلا اللائي ولدنهم وإنهم ليقولون
- لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور
- الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت
- سأل سائل بعذاب واقع
- فلولا أنه كان من المسبحين
- كذب الذين من قبلهم فأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون
- ياأيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع
- سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا يقولون بألسنتهم ما ليس في
- فهل ترى لهم من باقية
- ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي ربي حكما وجعلني من المرسلين
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, February 19, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب