عزة : حميّـة و تكبر عن الحقّ
شقاق : مشاقّة و مخالفة لله و لرسوله(ص) سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة.
بل الذين كفروا في عزة وشقاق - تفسير السعدي
فهدى اللّه من هدى لهذا، وأبى الكافرون به وبمن أنزله، وصار معهم { عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ } عزة وامتناع عن الإيمان به، واستكبار وشقاق له،- أي: مشاقة ومخاصمة في رده وإبطاله، وفي القدح بمن جاء به.
تفسير الآية 2 - سورة ص
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
بل الذين كفروا في عزة وشقاق : الآية رقم 2 من سورة ص

بل الذين كفروا في عزة وشقاق - مكتوبة
الآية 2 من سورة ص بالرسم العثماني
﴿ بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي عِزَّةٖ وَشِقَاقٖ ﴾ [ ص: 2]
﴿ بل الذين كفروا في عزة وشقاق ﴾ [ ص: 2]
تحميل الآية 2 من ص صوت mp3
تدبر الآية: بل الذين كفروا في عزة وشقاق
أجل، إن في القرآن لتذكرةً وعبرة لمَن كان له قلب، أمَّا مَن ران على قلبه لاستكباره وعِناده فأنَّى له الانتفاعُ أو الاعتبار؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : كفروا , عزة , شقاق ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا
- وجعلنا ذريته هم الباقين
- قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين
- يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما
- كلا إنها تذكرة
- ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن
- يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار
- وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله
- فأسر بعبادي ليلا إنكم متبعون
- لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شيء من فضل الله وأن الفضل بيد الله
تحميل سورة ص mp3 :
سورة ص mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ص
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب