قل -أيها الرسول- لهؤلاء الكفار: إنما أعبد ربي وحده، ولا أشرك معه في العبادة أحدًا.
قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا - تفسير السعدي
{ قُلْ } لهم يا أيها الرسول، مبينا حقيقة ما تدعو إليه: { إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدًا }- أي: أوحده وحده لا شريك له، وأخلع ما دونه من الأنداد والأوثان، وكل ما يتخذه المشركون من دونه.
تفسير الآية 20 - سورة الجن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به : الآية رقم 20 من سورة الجن

قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا - مكتوبة
الآية 20 من سورة الجن بالرسم العثماني
﴿ قُلۡ إِنَّمَآ أَدۡعُواْ رَبِّي وَلَآ أُشۡرِكُ بِهِۦٓ أَحَدٗا ﴾ [ الجن: 20]
﴿ قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا ﴾ [ الجن: 20]
تحميل الآية 20 من الجن صوت mp3
تدبر الآية: قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا
هكذا هو الداعيةُ الصادق في دعوته، المخلصُ لدينه وأمَّته؛ لا يعبأ بوعيد، ولا يخشى من تهديد، ويرفع أبدًا رايةَ التوحيد.
إيَّاك ومحبِطاتِ الأعمال، وأعظمُها شرًّا الشِّرك بالله؛ فإنه يذهب بالحسنات، ويضاعف السيِّئات، ويُودي بصاحبه إلى مهاوي الجحيم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أدعو , ربي , أشرك , أحدا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
- ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من
- فوسطن به جمعا
- ترميهم بحجارة من سجيل
- خلق الله السموات والأرض بالحق إن في ذلك لآية للمؤمنين
- لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما
- ياأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون
- قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون
- لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم
- ولا أنتم عابدون ما أعبد
تحميل سورة الجن mp3 :
سورة الجن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الجن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, October 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب