﴿ أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ﴾
[ الشعراء: 204]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 375 )
Would they then wish for Our Torment to be hastened on?
أَغَرَّ هؤلاء إمهالي، فيستعجلون نزول العذاب عليهم من السماء؟
أفبعذابنا يستعجلون - تفسير السعدي
يقول تعالى: (أَفَبِعَذَابِنَا) الذي هو العذاب الأليم العظيم, الذي لا يستهان به, ولا يحتقر، (يَسْتَعْجِلُونَ) فما الذي غرهم؟ هل فيهم قوة وطاقة, للصبر عليه؟ أم عندهم قوة يقدرون على دفعه أو رفعه إذا نزل؟ أم يعجزوننا, ويظنون أننا لا نقدر على ذلك؟.
تفسير الآية 204 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أفبعذابنا يستعجلون : الآية رقم 204 من سورة الشعراء
أفبعذابنا يستعجلون - مكتوبة
الآية 204 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ ﴾ [ الشعراء: 204]
﴿ أفبعذابنا يستعجلون ﴾ [ الشعراء: 204]
تحميل الآية 204 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: أفبعذابنا يستعجلون
جمعوا بين شدة التكذيب ونهاية الكبر والعناد حين استعجلوا العذاب ونزول العقاب؛ إذ كيف يستعجلون فناءهم لو كانوا يعقلون؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : أفعذابنا , يستعجلون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وأنذر عشيرتك الأقربين
- وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون
- ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين
- فسنيسره لليسرى
- قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم
- ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص
- ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق
- ألا إن لله ما في السموات والأرض قد يعلم ما أنتم عليه ويوم يرجعون إليه
- وإن جندنا لهم الغالبون
- فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, December 21, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب