﴿ فَأَلْقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ﴾
[ الشعراء: 32]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 368 )
So [Musa (Moses)] threw his stick, and behold, it was a serpent, manifest.
فألقى موسى عصاه فتحولت ثعبانًا حقيقيًا، ليس تمويهًا كما يفعل السحرة، وأخرج يده مِن جيبه فإذا هي بيضاء كالثلج من غير برص، تَبْهَر الناظرين.
فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين - تفسير السعدي
فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ - أي: ذكر الحيات، مُبِينٌ ظاهر لكل أحد, لا خيال, ولا تشبيه.
تفسير الآية 32 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين : الآية رقم 32 من سورة الشعراء

فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين - مكتوبة
الآية 32 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ فَأَلۡقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعۡبَانٞ مُّبِينٞ ﴾ [ الشعراء: 32]
﴿ فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ﴾ [ الشعراء: 32]
تحميل الآية 32 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين
قدَّم موسى بيِّنة العصا على بيِّنة اليد حتى إذا ردَّ فرعونُ آية العصا لكونها غيرَ متعلِّقة به، أتبعها بآية لا يمكن أن تكونَ متعلِّقة بغيره.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فألقى , عصاه , ثعبان , مبين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ألم يأتهم نبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم وأصحاب مدين والمؤتفكات
- كتاب أنـزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به وذكرى للمؤمنين
- كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم
- لأخذنا منه باليمين
- الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم يوقنون
- كلا بل لا يخافون الآخرة
- نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين
- وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا
- ثم نظر
- يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, August 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب