خلق الإنسان، علَّمه البيان عمَّا في نفسه تمييزًا له عن غيره.
علمه البيان - تفسير السعدي
وميزه على سائر الحيوانات بأن { عَلَّمَهُ الْبَيَانَ }- أي: التبيين عما في ضميره، وهذا شامل للتعليم النطقي والتعليم الخطي، فالبيان الذي ميز الله به الآدمي على غيره من أجل نعمه، وأكبرها عليه.
تفسير الآية 4 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
علمه البيان : الآية رقم 4 من سورة الرحمن

علمه البيان - مكتوبة
الآية 4 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ عَلَّمَهُ ٱلۡبَيَانَ ﴾ [ الرحمن: 4]
﴿ علمه البيان ﴾ [ الرحمن: 4]
تحميل الآية 4 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: علمه البيان
قدَّم نعمةَ تعليم القرآن على نعمة خَلق الإنسان؛ لأن بالقرآن حياةَ الروح، وبالخَلق حياةَ الجسد، وما قيمةُ الجسد بلا روح؟! البيان منحةٌ شريفة من منح المنَّان، يعبِّر به المرءُ عن خطَرات نفسِه، وهمَسات روحِه، فإيَّاك أن تجعلَ منها نقمةً توردُك المهالك!
شرح المفردات و معاني الكلمات : علمه , البيان ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون
- ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من
- قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
- وعليها وعلى الفلك تحملون
- وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها ويقول ياليتني
- وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما آمنا يجبى إليه
- لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون
- وإذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من صلصال من حمإ مسنون
- رزقا للعباد وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج
- فعميت عليهم الأنباء يومئذ فهم لا يتساءلون
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب