﴿ إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ﴾
[ الدخان: 43]
سورة : الدخان - Ad-Dukhaan
- الجزء : ( 25 )
-
الصفحة: ( 498 )
Verily, the tree of Zaqqum,
شجرة الزقوم : من أخبث الشّجر تنبت في النّار
إن شجرة الزقوم التي تخرج في أصل الجحيم، ثمرها طعام صاحب الآثام الكثيرة، وأكبر الآثام الشرك بالله.
إن شجرة الزقوم - تفسير السعدي
لما ذكر يوم القيامة وأنه يفصل بين عباده فيه ذكر افتراقهم إلى فريقين: فريق في الجنة، وفريق في السعير وهم: الآثمون بعمل الكفر والمعاصي وأن طعامهم { شَجَرَةَ الزَّقُّومِ } شر الأشجار وأفظعها وأن طعمها { كَالْمُهْلِ }
تفسير الآية 43 - سورة الدخان
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إن شجرة الزقوم : الآية رقم 43 من سورة الدخان
إن شجرة الزقوم - مكتوبة
الآية 43 من سورة الدخان بالرسم العثماني
﴿ إِنَّ شَجَرَتَ ٱلزَّقُّومِ ﴾ [ الدخان: 43]
﴿ إن شجرة الزقوم ﴾ [ الدخان: 43]
تحميل الآية 43 من الدخان صوت mp3
تدبر الآية: إن شجرة الزقوم
أشنعُ الآثام الكفرُ بالله الديَّان، فلا تعجَب بعدُ لفداحة عقوبة الأثيم، فإن عدل الله قضى أن يكونَ العذاب بمقدار الذنب.
شرح المفردات و معاني الكلمات : شجرت , الزقوم ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون
- أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله
- وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين
- وأبصرهم فسوف يبصرون
- وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قالوا ما هذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان
- نحن خلقناهم وشددنا أسرهم وإذا شئنا بدلنا أمثالهم تبديلا
- وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم
- وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين
- أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا
- فأما من أعطى واتقى
تحميل سورة الدخان mp3 :
سورة الدخان mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الدخان
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, November 8, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


