﴿ خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَىٰ سَوَاءِ الْجَحِيمِ﴾
[ الدخان: 47]
سورة : الدخان - Ad-Dukhaan
- الجزء : ( 25 )
-
الصفحة: ( 498 )
(It will be said) "Seize him and drag him into the midst of blazing Fire,
فاعتلوه : فجرّوه بعنف و قهر
سواء الجحيم : وَسَط النّارخذوا هذا الأثيم الفاجر فادفعوه، وسوقوه بعنف إلى وسط الجحيم يوم القيامة.
خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم - تفسير السعدي
تفسير الآية 47 - سورة الدخان
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم : الآية رقم 47 من سورة الدخان
خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم - مكتوبة
الآية 47 من سورة الدخان بالرسم العثماني
﴿ خُذُوهُ فَٱعۡتِلُوهُ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلۡجَحِيمِ ﴾ [ الدخان: 47]
﴿ خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم ﴾ [ الدخان: 47]
تحميل الآية 47 من الدخان صوت mp3
تدبر الآية: خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم
إنها صورة تقشعِرُّ من هولها الأبدان؛ صورة الجاحد المتجبِّر وهو يُدفع بعُنف دفعًا إلى وسط جهنَّم؛ ليذوقَ من أشدِّ عذابها، أجارنا الله منها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : خذوه , فاعتلوه , سواء , الجحيم ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فكذبوه فنجيناه ومن معه في الفلك وجعلناهم خلائف وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا فانظر كيف كان
- فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون
- ألا تزر وازرة وزر أخرى
- وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل
- المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم
- إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا
- ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا
- أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار
- ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون
- ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون
تحميل سورة الدخان mp3 :
سورة الدخان mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الدخان
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, November 23, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


